السؤال
السلام عليكمأرجو إجابتي عن حكم شخص كلما أقبل على أمر من أمور الدنيا وجد فيه جانب من المعصية، وهكذا صار حال الدنيا، فإذا خرج مع أصدقائه وارتكبوا المخالفات فهو أمام خيارات: إما أن يسكت عن ذلك أو يفعل ما فعلوه، أو ينصحهم بعدم فعله، فإذا اختار الخيار الأخير وتكرر ذلك عليه في عدة مواضع وجدهم يبتعدون عنه، وكذلك بالنسبة للعمل والبيت و..، فما هي النصيحة هنا ؟ وهل من الجائز أن ينطوي قليلاً على نفسه ويشغلها بالعبادة بعيداً عن الناس؟