الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:
فليس في مجرد استقبال طلبات الزبائن على الإيميل، أمرٌ محرم، ما دمت ستنضبطين بالضوابط الشرعية في العمل.
ولا تحرم المراسلة بين المرأة وبين الأجنبي للحاجة، كما لا يحرم الكلام بينهما للحاجة، وانظري الفتوى رقم: 343057.
والله تعالى أعلم.