عدد النتائج : 351
في البحث عن (القصاص على التخيير)
إن الله حبس عن مكة الفيل وسلط عليهم رسوله والمؤمنين ألا وإنها لم تحل لأحد قبلي ولا تحل لأحد بعدي
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الديات > باب من قتل له قتيل فهو بخير النظرين
كانت في بني إسرائيل قصاص ولم تكن فيهم الدية فقال الله لهذه الأمة كتب عليكم القصاص في القتلى
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الديات > باب من قتل له قتيل فهو بخير النظرين
من قتل له قتيل فأهله بين خيرتين إن أحبوا فلهم العقل وإن أحبوا فلهم القود
شرح مسند الشافعي > من كتاب الديات والقصاص
من قتل متعمدا دفع إلى أولياء القتيل فإن شاءوا قتلوه وإن شاءوا أخذوا الدية
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد أهل البيت > مسند عبد الله بن عمرو رضي الله تعالى عنهما
من قتل مؤمنا متعمدا
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد أهل البيت > مسند عبد الله بن عمرو رضي الله تعالى عنهما
إن الله حبس عن مكة الفيل وسلط عليها رسوله والمؤمنين
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المكثرين > مسند أبي هريرة رضي الله تعالى عنه
من أصيب بدم أو خبل الخبل الجراح فهو بالخيار
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المقلين > أبو شريح الخزاعي
إن الله عز وجل حرم مكة يوم خلق السماوات والأرض
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المقلين > أبو شريح الخزاعي
لما بعث عمرو بن سعيد البعث إلى مكة لغزو ابن الزبير أتاه أبو شريح فكلمه بما سمع من رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم خرج إلى نادي قومه فجلس فقمت إليه فجلست معه قال فحدث عما حدث عمرو عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعما جاوبه به عمرو قال قلت إنا كنا مع رسول ا
شرح معاني الآثار > كتاب مناسك الحج > باب دخول الحرم هل يصلح بغير إحرام
من أصيب بدم أو بخبل يعني الجزء الثالث بالخبل الجراح فوليه بالخيار بين إحدى ثلاث بين أن يعفو أو يقتص أو يأخذ الدية فإن أتى الرابعة فخذوا على يديه فإن قبل واحدة منهن ثم عدا بعد ذلك فله النار خالدا فيها مخلدا
شرح معاني الآثار > كتاب الجنايات > باب ما يجب في قتل العمد وجراح العمد
كان القصاص في بني إسرائيل ولم يكن فيهم دية فقال الله عز وجل لهذه الأمة كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر إلى قوله فمن عفي له من أخيه شيء والعفو في أن يقبل الدية في العمد ذلك تخفيف من ربكم مما كان كتب على من كان قبلكم
شرح معاني الآثار > كتاب الجنايات > باب ما يجب في قتل العمد وجراح العمد
لما بعث عمرو بن سعيد البعث إلى مكة لغزو ابن الزبير أتاه أبو شريح الخزاعي فكلمه بما سمع من رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم خرج إلى نادي قومه فجلس فقمت إليه فجلست معه فحدث عما حدث عمرو بن سعيد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعما جاوبه عمرو بن سعيد قال قلت
شرح معاني الآثار > كتاب الحجة في فتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة عنوة
لما فتح الله جل وعلا على رسوله صلى الله عليه وسلم مكة قتلت هذيل رجلا من بني ليث بقتيل كان لهم في الجاهلية فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقام فقال إن الله جل وعلا حبس الفيل عن مكة وسلط عليها رسوله والمؤمنين وإنها لا تحل لأحد كان قبلي ولا تحل لأحد ب
صحيح ابن حبان > كتاب الحج > باب فضل مكة > ذكر الزجر عن اختلاء شوك حرم الله جل وعلا والتقاط ساقطها إلا أن يكون المرء منشدا
أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث أبا جهم بن حذيفة مصدقا فلاجه رجل في صدقته فضربه أبو جهم فشجه فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا القود يا رسول الله فقال النبي صلى الله عليه وسلم لكم كذا وكذا فلم يرضوا فقال لكم كذا وكذا فلم يرضوا فقال لكم كذا وكذا فرضوا
صحيح ابن حبان > كتاب السير > باب في الخلافة والإمارة > ذكر ما يستحب للإمام لزوم العدل في رعيته مع الرأفة بهم والشفقة عليهم
كان من قبلكم يقتلون القاتل بالقتيل الجزء الثالث عشر لا تقبل منه الدية فأنزل الله يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى إلى آخر الآية ذلك تخفيف من ربكم ورحمة يقول فخفف عنكم ما كان على من قبلكم أي الدية لم تكن تقبل فالذي يقبل الدية فذلك عفو فاتباع
صحيح ابن حبان > كتاب الديات > ذكر تفضل الله جل وعلا على هذه الأمة عند القتل بإعطاء الدية عنه
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب إلى أهل اليمن بكتاب فيه الفرائض والسنن والديات وبعث به مع عمرو بن حزم فقرئت على أهل اليمن وهذه نسختها من محمد النبي صلى الله عليه وسلم إلى شرحبيل بن عبد كلال والحارث بن عبد كلال ونعيم بن عبد كلال قيل ذي رعين ومعافر وهمد
صحيح ابن حبان > كتاب التاريخ > باب كتب النبي صلى الله عليه وسلم > ذكر كتبة المصطفى صلى الله عليه وسلم كتابه إلى أهل اليمن
أتي النبي صلى الله عليه وسلم برجل قد قتل رجلا فدفعه إلى ولي المقتول فقال له النبي صلى الله عليه وسلم اعف عنه قال لا يا رسول الله قال فخذ الأرش قال لا قال اذهب فاقتله فإنك مثله قال فأدرك الرجل فقيل له ويحك إن النبي صلى الله عليه وسلم قال اذهب فاقتله فإنك م
الأحاديث المختارة > مسند أنس بن مالك رضي الله عنه > جعفر بن سليمان الضبعي عن ثابت عن أنس > عبد الله بن شوذب المروزي عن ثابت
أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم بقاتل وليه فقال له النبي صلى الله عليه وسلم اعف عنه فأبى فقال خذ الدية فأبى فقال اذهب فاقتله فإنك مثله فخلى سبيله فرئي الرجل يجر نسعته ذاهب إلى أهله
الأحاديث المختارة > مسند أنس بن مالك رضي الله عنه > جعفر بن سليمان الضبعي عن ثابت عن أنس > عبد الله بن شوذب المروزي عن ثابت
من قتل له قتيل فأهله بين خيرتين إن أحبوا لهم العقل وإن أحبوا فلهم القود
مسند الإمام الشافعي > كتاب القتل والقصاص والديات والقسامة > باب التخيير في العقل والقود
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال عام الفتح من قتل له قتيل فهو بخير النظرين إن أحب أخذ العقل وإن أحب فله القود
مسند الإمام الشافعي > كتاب القتل والقصاص والديات والقسامة > باب التخيير في العقل والقود
في قول الله تبارك وتعالى فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف [البقرة ] الآية قال كان على أهل التوراة من قتل نفسا بغير نفس أن يقاد بها ولا يعفى عنه ولا تقبل منه الدية وفرض على أهل الإنجيل أن يعفى عنه ولا يقتل ورخص لأمة محمد صلى الله عليه وسلم إن شاء قتل
مسند الإمام الشافعي > كتاب القتل والقصاص والديات والقسامة > باب التخيير في العقل والقود
إن الله حبس عن مكة الفيل وسلط عليها رسوله والمؤمنين ألا وإنها لم تحل لأحد قبلي ولن تحل لأحد بعدي
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الحج > باب تحريم مكة وصيدها وشجرها ولقطتها
(من قتل له قتيل فأهله بين خيرتين الجزء الخامس بين أن يأخذوا العقل وبين أن يقتلوا)
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب القسامة والقصاص والديات > باب الحث على العفو عن القصاص بعد وجوبه
يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان ذلك تخفيف من ربكم ورحمة فمن اعتدى بعد ذلك فله عذاب أليم
التحصيل لفوائد كتاب التفصيل الجامع لعلوم التنزيل > تفسير سورة البقرة > تفسير الآيات من 163 إلى 180
قال لما افتتحت مكة قتلت هذيل رجلا من بني ليث بقتيل لهم في الجاهلية الجزء السادس فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقام فقال إن الله حبس عن مكة الفيل وسلط عليها رسوله والمؤمنين
السنن الكبرى للنسائي > كتاب العلم > كتابة العلم
شهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم حين جيء بالقاتل يقوده ولي المقتول في نسعة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لولي المقتول أتعفو ؟ قال لا قال تأخذ الدية ؟ قال لا قال فتقتله ؟ قال نعم قال اذهب فلما ذهب يولى من عنده دعاه فقال أتعفو ؟ قال لا قال أتأخذ الدية
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القضاء > إشارة الحاكم على الخصم بالعفو
جيء بالقاتل الذي قتل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم جاء به ولي المقتول فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم أتعفو ؟ قال لا قال أتأخذ الدية ؟ قال لا قال القتل ؟ قال نعم قال اذهب فلما ذهب دعاه قال أتعفو ؟ قال لا قال أتأخذ الدية ؟ قال لا قال أتقتل؟ قال نعم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القود
شهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم حين جيء بالقاتل يقوده ولي المقتول في نسعة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لولي المقتول أتعفو ؟ قال لا قال تأخذ الدية ؟ قال لا قال فتقتله ؟ قال نعم قال اذهب به فلما ذهب به تولى من عنده دعاه فقال له أتعفو ؟ قال لا قال أتأ
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القود > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر علقمة بن وائل فيه