عدد النتائج : 351
في البحث عن (القصاص على التخيير)
إني لقاعد مع النبي صلى الله عليه وسلم إذ جاءه رجل يقود آخر
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القود > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر علقمة بن وائل فيه
أن النبي صلى الله عليه وسلم أتي برجل قد قتل رجلا فدفعه إلى ولي المقتول يقتله فقال النبي صلى الله عليه وسلم لجلسائه القاتل والمقتول في النار قال فاتبعه رجل فأخبره فلما أخبر تركه قال فلقد رأيته يجر نسعته حين تركه يذهب فذكرت ذلك لحبيب فقال حدثني سعيد بن أشوع
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القود > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر علقمة بن وائل فيه
أن رجلا أتى بقاتل وليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم اعف عنه فأبى قال خذ الدية فأبى قال اذهب فاقتله فإنك مثله فذهب ولحق الرجل فقيل له إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اقتله فإنك مثله فخلى سبيله فمر بي الرجل وهو يجر نسعته
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القود > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر علقمة بن وائل فيه
أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث أبا جهم بن حذيفة مصدقا فلاجه رجل في صدقته فضربه أبو جهم فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا القود يا رسول الله فقال لكم كذا وكذا فرضوا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إني خاطب على الناس ومخبرهم برضاكم قالوا نعم فخطب الن
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > السلطان يصاب على يده
كان في بني إسرائيل القصاص ولم تكن الجزء السابع فيهم الدية فأنزل الله عز وجل كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد إلى قوله فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان فالعفو أن يقبل الدية في العمد و واتباع بالمعروف يقول يتبع هذا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تأويل قول الله جل ثناؤه فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان
كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر قال كان بنو إسرائيل عليهم القصاص وليس عليهم الدية فأنزل الله الدية فجعلها على هذه الأمة تخفيفا على ما كان على بني إسرائيل
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تأويل قول الله جل ثناؤه فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان
من قتل له قتيل
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > هل يؤخذ من قاتل العمد الدية إذا عفا ولي المقتول عن القود
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب إلى أهل اليمن بكتاب فيه الفرائض والسنن والديات وبعث به مع عمرو بن حزم فقرئت على أهل اليمن
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > ذكر حديث عمرو بن حزم في العقول واختلاف الناقلين له
كان القصاص في بني إسرائيل ولم يكن فيهم الدية فقال الله تبارك وتعالى لهذه الأمة كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر إلى قوله فمن عفي له من أخيه شيء فالعفو أن تقبل الدية في العمد واتباع المعروف أن تتبع هذا بمعروف وتؤدي هذا بإحسان فخفف عن هذه الأمة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة البقرة > قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص
يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان ذلك تخفيف من ربكم ورحمة فمن اعتدى بعد ذلك فله عذاب أليم
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة البقرة
قاتل العمد يرضى أولياء المقتول بالدية ويأبى ذلك القاتل
التبصرة > كتاب الديات > باب في إجبار القاتل على الدية
التخيير بين القصاص والدية
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب خصائصه صلى الله عليه وسلم في فوائد تتعلق بكلام عن الخصائص > الباب الثاني فيما اختص به عن الأنبياء صلى الله عليه وسلم عليهم في شرعه وأمته
شهدت رجلا وجاء برجل يقاد في نسعة قد قتل رجلا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لولي المقتول أتعفو ؟ قال لا قال تأخذ الدية ؟ قال لا قال فتقتله قال نعم قال فاذهب قال فذهب به فلما كان غير بعيد دعاه فقال أتعفو ؟ قال لا قال أتأخذ الدية ؟ قال لا قال تقتله قال ن
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند وائل بن حجر رضي الله عنه
جاء رجل بقاتل وليه إلى رسول الله عليه السلام فقال له اعف فأبى قال خذ أرشا فأبى قال أتقتله فإنك مثله قال فخلى سبيله فرئي يجر نسعته ذاهبا إلى أهله
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عنه عليه السلام من قوله في حديث النسعة لأخي المقتول المذكور فيه أما إنك إن قتلته يعني قاتل أخيه كنت مثله
كنا قعودا عند النبي عليه السلام فجاء رجل في عنقه نسعة فقال يا رسول الله إن هذا وأخي كانا في جب يحفرانها الجزء الثاني فرفع المنقار فضرب به رأس صاحبه فقتله فقال له النبي عليه السلام اعف عنه فأبى ثم قال يا رسول الله هذا وأخي كانا في جب يحفرانها فرفع المنقار
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عنه عليه السلام من قوله في حديث النسعة لأخي المقتول المذكور فيه أما إنك إن قتلته يعني قاتل أخيه كنت مثله
جيء بالقاتل الذي قتل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم جاء به ولي المقتول فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم أتعفو ؟ قال لا قال أتأخذ الدية ؟ قال لا قال أتقتل ؟ قال نعم قال فاذهب فلما ذهب دعاه فقال أتعفو ؟ قال لا قال أتأخذ الدية ؟ قال لا قال أتقتل ؟ قال
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عنه عليه السلام من قوله في حديث النسعة لأخي المقتول المذكور فيه أما إنك إن قتلته يعني قاتل أخيه كنت مثله
شهدت رسول الله عليه السلام حين جيء بالقاتل يقوده ولي المقتول في نسعة فقال رسول الله عليه السلام لولي المقتول أتعفو
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عنه عليه السلام من قوله في حديث النسعة لأخي المقتول المذكور فيه أما إنك إن قتلته يعني قاتل أخيه كنت مثله
أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث أبا جهم بن حذيفة مصدقا فلاحاه رجل في صدقته فأخذه فضربه فشجه أبو جهم فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا القود يا رسول الله فقال النبي صلى الله عليه وسلم لكم كذا وكذا فلم يرضوا فقال لكم كذا وكذا فرضوا فقال رسول الله صلى ال
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الزيادة فيما لا تجوز الزيادة فيه بل ترجع إلى زائدها أو تكون هبة منه للذي زادها إياه
كان القصاص في بني إسرائيل ولم يكن فيهم دية فقال الله لهذه الأمة كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر إلى قوله عز وجل فمن عفي له من أخيه شيء فالعفو في أن يقبل الدية في العمد ذلك تخفيف من ربكم مما كان كتب على من قبلكم
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله من قتل عمدا فقود يده
كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر إلى آخر الآية قال كتب على بني إسرائيل القصاص وأرخص لكم في الدية فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان ذلك تخفيف من ربكم قال مما كتب على بني إسرائيل فيما عاد إلى الرخصة لم يكن مأخوذا ممن يؤخذ منه إلا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله من قتل عمدا فقود يده
من أصيب بدم أو بخبل يعني بالخبل الجراح فوليه بالخيار بين إحدى ثلاث بين أن يعفو أو يقتص أو يأخذ الدية فإن أبى الرابعة فخذوا على يديه فإن قبل واحدة منهن ثم عدا بعد ذلك فله النار خالدا فيها مخلدا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل قول الله عز وجل في آية القصاص فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان
كتب على بني إسرائيل القصاص في القتلى ولم يكن فيهم العفو فقال الله لهذه الأمة كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف فالعفو أن يقبل الدية في العمد ذلك تخفيف من ربكم قال تخفيف مما كتب على م
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة البقرة > قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى
لا يقتل مؤمن بكافر
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب فتح مكة حرسها الله تعالى > باب خطبة النبي صلى الله عليه وسلم عام الفتح وفتاويه وأحكامه
من قتل له قتيل فهو بخير النظرين إن أحب أخذ العقل وإن أحب فله القود
معرفة السنن والآثار > وجه الدليل في تثبيت خبر الواحد
أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث أبا جهم مصدقا فلاجه رجل في صدقته فضربه أبو جهم فشجه فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا القود يا رسول الله فقال النبي صلى الله عليه وسلم لكم كذا وكذا فلم يرضوا فقال لكم كذا وكذا فلم يرضوا فقال لكم كذا وكذا فرضوا
معرفة السنن والآثار > كتاب الجراح > قتل الإمام
إن الله تعالى حرم مكة ولم يحرمها الناس فلا يحل لمن كان يؤمن بالله واليوم الآخر أن يسفك بها دما ولا يعضد بها شجرا فإن ارتخص أحد فقال أحلت لرسول الله فإن الله أحلها لي ولم يحلها للناس وإنما أحلت لي ساعة من النهار ثم هي حرام كحرمتها بالأمس ثم إنكم يا خزاعة ق
معرفة السنن والآثار > كتاب الجراح > باب الخيار في القصاص
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من قتل له قتيل فأهله بين خيرتين إن أحبوا فلهم العقل وإن أحبوا فلهم القود
معرفة السنن والآثار > كتاب الجراح > باب الخيار في القصاص
ومن قتل له قتيل فهو بخير النظرين إما أن يعطى الدية وإما أن يقاد أهل القتيل
معرفة السنن والآثار > كتاب الجراح > باب الخيار في القصاص