الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

إسلام ويب

بحث تفصيلي

المكتبة الإسلامية

  1. العرض الموضوعي
  2. العقيدة
  3. الإيمان
  4. فضل الإيمان وأجره
عدد النتائج : 717    في البحث عن (فضل الإيمان وأجره)
مثل المؤمن مثل الخامة من الزرع من حيث انتهى الريح أكفتها البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > عطاء بن يسار عن أبي هريرة > هلال بن علي عن عطاء بن يسار عن أبي هريرة
من آمن بالله ورسوله وأقام الصلاة كان حقا على الله أن يدخله الجنة هاجر في سبيل الله أو جلس حيث ولدته أمه البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > عطاء بن يسار عن أبي هريرة > هلال بن علي عن عطاء بن يسار عن أبي هريرة
مثل المؤمن مثل الخامة من الزرع تفيئها الأرواح ومثل الكافر مثل الأرزة قائمة على أصلها لا يحركها شيء حتى تهب ريح فتقصفها البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة
لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنوا حتى تحابوا أولا أدلكم على أمر إذا فعلتموه تحاببتم ؟ أفشوا السلام بينكم البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > الأعمش عن أبي صالح
كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم ومع أبي بكر وعمر في أناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فخرج النبي صلى الله عليه وسلم من بين ظهرانينا فخشينا أن يقتطع دوننا فكنت في أول من فزع فأتيت حائط رجل من الأنصار فطلبت ثلمة فلم أجدها فإذا ربيع يخرج من بين ظاهره في البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > السحيمي عنه
أن الله تبارك وتعالى يضاعف الحسنة لعبده المؤمن ألف ألف حسنة فانطلقت فلقيت أبا هريرة فقلت بلغني عنك أنك تقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن الله تبارك وتعالى يضاعف الحسنة ألف ألف حسنة ؟ فقال أجل سمعته يقول بالحسنة ألفي ألف حسنة ثم تلا هذه الآية البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > أبو عثمان النهدي
لقد عشنا برهة من دهر وأحدنا يؤتى الإيمان قبل القرآن وتنزل السورة على محمد صلى الله عليه وسلم فيتعلم حلالها وحرامها وآمرها وزاجرها وما ينبغي أن يوقف عنده منها كما تتعلمون أنتم اليوم القرآن ثم لقد رأيت اليوم رجالا يؤتى أحدهم القرآن قبل الإيمان فيقرأ ما بين شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله الدين النصيحة
تحفة المؤمن الموت المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الجنائز > باب أحوال المحتضر
لا يبقى أحد يوم عرفة في قلبه مثقال ذرة من إيمان إلا غفر الله تعالى له قال فقال رجل ألأهل المعرف يا رسول الله أم للناس عامة ؟ قال صلى الله عليه وسلم بل للناس عامة المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الحج > باب الدعاء يوم عرفة وفضله
مثل المؤمن مثل السنبلة تميل أحيانا وتقوم أحيانا المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الطب > باب كفارات المرض وثواب المريض وأن المؤمن يشدد عليه ليزداد أجرا
أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو في نفر من أصحابه قال قلت أنت الذي تزعم أنك رسول الله ؟ قال صلى الله عليه وسلم نعم قلت يا رسول الله أي الأعمال أحب إلى الله ؟ قال صلى الله عليه وسلم إيمان بالله قلت يا رسول الله ثم مه ؟ قال صلى الله عليه وسلم ثم صلة الرحم المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب البر والصلة > باب فضل صلة الرحم
كان عيينة بن المنذر رضي الله عنه جالسا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه رجل آخر وعنده بعض نسائه فاستسقى ذلك الرجل فأتي بشراب فلما أخذ يشرب ستروه فقال عيينة يا رسول الله ما هذا ؟ فقال صلى الله عليه وسلم هذه خلة آتاها الله تعالى قوما ومنعكموها هذا الحيا المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الأدب > باب فضل الحياء
إن الله تعالى وكل بعبده المؤمن ملكين يكتبان عمله فإذا قبض الله عز وجل عبده المؤمن قالا يا رب وكلتنا بعبدك المؤمن نكتب عمله وقد قبضته إليك فأذن لنا أن نصعد إلى السماء قال جل وعلا سمائي مملوءة من ملائكتي يسجدوني وقالا فأذن لنا أن نسكن الأرض قال عز وجل أرضي المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الإيمان والتوحيد > باب ما يعطاه المؤمن بعد موته
أتيت النبي صلى الله عليه وسلم أبايعه فقلت له على أني إن تركت ديني ودخلت في دينك لا يعذبني الله تعالى في الآخرة ؟ قال صلى الله عليه وسلم نعم المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الإيمان والتوحيد > باب الخصال التي تدخل الجنة وتحقن الدم
قيل لوهب بن منبه أليس مفتاح الجنة لا إله إلا الله ؟ قال بلى ولكن ليس من مفتاح إلا وله أسنان فمن أتى الباب بأسنانه فتح له ومن لم يأت الباب بأسنانه لم يفتح له المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الإيمان والتوحيد > باب
الإيمان قائد ( والعمل ) سائق والنفس حرون بينهما فإذا قاد القائد ولم يسق السائق لم يغن ذلك شيئا وإذا ساق السائق وتبعتها النفس طوعا أو كرها المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الإيمان والتوحيد > باب
إن بين يدي الرحمن تبارك وتعالى للوحا فيه ثلاثمائة وخمسة عشر شريعة يقول الرحمن وعزتي وجلالي لا يأتيني عبد من عبادي لا يشرك بي شيئا فيه واحدة منكن إلا دخل الجنة المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الإيمان والتوحيد > باب خصال الإيمان
مثل المؤمن مثل النخلة إن شاورته نفعك وإن ماشيته نفعك وإن شاركته نفعك المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الإيمان والتوحيد > باب مثل المؤمن
كنت جالسا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أتدرون أي أهل الإيمان أفضل إيمانا ؟ قالوا يا رسول الله الملائكة قال صلى الله عليه وسلم هم كذلك وحق ذلك لهم وما يمنعهم وقد أنزلهم الله تعالى المنزلة التي أنزلهم بل غيرهم فقلنا يا رسول الله الأنبياء قال صلى الل المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الإيمان والتوحيد > باب فضل من يؤمن بالغيب
كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم جالسا فقال أنبئوني بأفضل أهل الإيمان إيمانا ؟ قالوا يا رسول الله الجزء الثاني عشر الملائكة قال صلى الله عليه وسلم هم كذلك ويحق لهم ذلك وما يمنعهم وقد أنزلهم الله تعالى المنزلة التي أنزلهم بها بل غيرهم قالوا الأنبياء الذ المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الإيمان والتوحيد > باب فضل من يؤمن بالغيب
كنت جالسا عند عبد الله رضي الله عنه فذكروا أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وما سبق لهم من الفضل قال إن أمر محمد صلى الله عليه وسلم كان بينا لمن رآه والذي لا إله غيره ما من أحد أفضل من إيمان بغيب ثم قرأ الم ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين إلى المفلحون المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الإيمان والتوحيد > باب فضل من يؤمن بالغيب
العلم خير من الذهب والنفس الصالحة خير من اللؤلؤ المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب العلم > باب الترغيب في طلب العلم والحث عليه
تحفة المؤمن الموت المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الرقائق > باب ذكر الموت وقصر الأمل
خطبنا معاذ بن جبل رضي الله عنه فقال أنتم المؤمنون وأنتم أهل الجنة وإني لأطمع أن يدخل من تصيبون من فارس والروم الجنة إن أحدهم إذا عمل عملا قلتم أحسنت يرحمك الله أحسنت بارك الله فيك ويقول الله عز وجل ويستجيب الذين آمنوا وعملوا الصالحات ويزيدهم من فضله المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب التفسير > سورة حم عسق
ما من عبد إلا وله في السماء بابان باب يدخل عمله منه وباب يخرج منه عمله وكلامه فإذا مات فقداه وبكيا عليه وتلا هذه الآية فما بكت عليهم السماء والأرض فذكر أنهم لم يكونوا يعملون على الأرض عملا صالحا تبكي عليهم ولم يصعد لهم إلى السماء من كلامهم ولا عملهم كلام المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب التفسير > سورة الدخان
إنا قوم أوتينا الإيمان قبل أن نؤتى القرآن وإنكم قوم أوتيتم القرآن قبل أن تؤتوا الإيمان سنن سعيد بن منصور > فضائل القرآن
ذكروا أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم وإيمانهم فقال عبد الله إن أمر محمد صلى الله عليه وسلم كان بينا لمن رآه والذي لا إله غيره ما آمن مؤمن أفضل من إيمان بغيب ثم قرأ الم ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة البقرة > قوله تعالى الم ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين
مثل الجزء الخامس المؤمن كمثل الزرع لا تزال الريح تفيئه ولا يزال المؤمن يصيبه البلاء ومثل المنافق كمثل شجرة الأرز لا تهتز حتى تستحصد شرح السنة > كتاب الجنائز > باب شدة المرض
مثل المؤمن مثل الخامة من الزرع تميلها الريح مرة هكذا ومرة هكذا الجزء الخامس ومثل المنافق مثل الأرزة المجذية على الأرض حتى يكون انجعافها مرة شرح السنة > كتاب الجنائز > باب شدة المرض
عن أبي ذر قال سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أي العمل أفضل؟ قال إيمان بالله وجهاد في سبيله قال قلت فأي الرقاب أفضل؟ قال أغلاها ثمنا وأنفسها عند أهلها قال قلت فإن لم أفعل؟ قال تعين صانعا أو تصنع لأخرق قلت فإن لم أفعل؟ قال تدع الناس من الشر فإنها صدقة تص شرح السنة > كتاب العتق > ثواب العتق

بحث في الكتب

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب

محاور رئيسية

محاور فرعية

خدمات تفاعلية

وثيقة الخصوصية اتفاقية الخدمة اتصل بنا من نحن

جميع الحقوق محفوظة © 2023 - 1998 لشبكة إسلام ويب

جميع الحقوق محفوظة © 2023 - 1998 لشبكة إسلام ويب