عدد النتائج : 254
في البحث عن (سخط الله تعالى)
لا تقولوا للمنافق سيدنا فقد أسخطتم ربكم
التوحيد لابن منده > ومن أسماء الله عز وجل السيد السلام السميع
فقدت رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات ليلة فالتمسته فوقعت يدي على بطن قدميه وهو ساجد وقدماه منصوبتان وهو يقول اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك وبمعافاتك من عقوبتك لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك
التوحيد لابن منده > ذكر معرفة صفات الله عز وجل التي وصف بها نفسه وأنزل بها الكتاب ونطق بها الرسول صلى الله عليه وسلم
من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه فقلت يا رسول الله من أجل كراهية الموت فكلنا يكره الموت قال ليس كذلك ولكن المؤمن إذا بشر برحمة الله ومنزلته ورضوانه وجنته أحب لقاء الله وأحب الله لقاءه وإن الكافر إذا بشر بعذاب الله وسخطه كره
التوحيد لابن منده > (ذكر ما يدل على أن الله عز وجل يضحك مما يحب ويرضاه ويعرض عن ما يكره ويسخطه )
إن الله عز وجل يقول لأهل الجنة يا أهل الجنة فيقولون لبيك ربنا وسعديك والخير في يديك فيقول هل رضيتم فيقولون وما لنا لا نرضى وقد أعطيتنا ما لم تعط أحدا من خلقك فيقول الله أعطيكم أفضل من ذلك قالوا وأي شيء أفضل من ذلك فيقول أحل عليكم رضواني فلا أسخط عليكم بعد
التوحيد لابن منده > ذكر ما يدل على أن الله يحب الحمد
فقدت رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات ليلة من الفراش فالتمسته فوقعت ) يدي على قدمي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهما منصوبتان وهو ساجد وهو يقول اللهم إني أعوذ بمعافاتك من عقوبتك وأعوذ برضاك من سخطك الجزء الثالث وأعوذ بك منك لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت
التوحيد لابن منده > ذكر ما يدل على أن الله يحب الحمد
إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يلقي لها بالا يرفعه الله بها درجة وإن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالا يهوي بها في جهنم
التوحيد لابن منده > ذكر ما يدل على أن الله يحب الحمد
إن أحدكم ليتكلم بالكلمة من رضوان الله ما يظن أن تبلغ ما بلغت فيكتب الله به رضوانه إلى يوم يلقاه وإن أحدكم ليتكلم بالكلمة من سخط الله ما يظن أن تبلغ الذي بلغت فيكتب الله بها سخطه إلى يوم يلقاه
التوحيد لابن منده > ذكر ما يدل على أن الله يحب الحمد
إن عظم الجزاء مع عظم البلاء وإن الله إذا أحب قوما ابتلاهم فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط
الآداب للبيهقي > باب المؤمن قل ما يخلو من البلاء لما يراد به من الخير
عن كعب الأحبار قال إنا نجد في التوراة أن داود النبي عليه السلام كان إذا أنصرف من صلاته قال اللهم أصلح لي ديني الذي جعلته عصمة لي وأصلح لي دنياي التي جعلت فيها معاشي اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك وأعوذ بعفوك من نقمتك وأعوذ بك منك لا مانع لما أعطيت ولا معطي
الدعوات الكبير > باب القول والدعاء والتسبيح في دبر الصلاة المكتوبة بعد السلام
عن عائشة رضي الله عنها قالت فقدت النبي صلى الله عليه وسلم ذات ليلة فالتمسته بيدي فوقعت يدي على قدميه وهما منصوبتان وهو ساجد وهو يقول اللهم أعوذ بمعافاتك من عقوبتك وأعوذ برضاك من سخطك وأعوذ بك منك لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك
الدعوات الكبير > باب جامع ما كان يدعو به النبي صلى الله عليه وسلم ويأمر أن يدعى به
ما من خارج يخرج إلا [ببابه] رايتان راية بيد ملك وراية بيد شيطان فإن خرج بما يحب الله اتبعه الملك برايته فلا يزال تحت راية الملك حتى يرجع إلى بيته وإن خرج بما يسخط الله اتبعه الشيطان فلا يزال تحت راية الشيطان حتى يرجع إلى بيته
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية