الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

الكل
(3) المستدرك على الصحيحين
(3) شرح مشكل الآثار
(3) المنتظم في تاريخ الملوك والأمم
(2) حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل
(2) مسند الإمام أحمد
(2) الأحاديث المختارة
(2) مجمع الزاوئد ومنبع الفوائد
(2) السيرة النبوية (ابن هشام)
(1) في ظلال القرآن
(1) تفسير الطبري
(1) إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة
(1) فتح الباري شرح صحيح البخاري
(1) السنن الكبرى للنسائي
(1) الدرر في اختصار المغازي والسير
(1) دلائل النبوة لقوام السنة
(1) دلائل النبوة لأبي نعيم
(1) تفسير البغوي

عدد النتائج : 28 في البحث عن (مبيت علي في الفراش)

إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا مسند أحمد > ومن مسند بني هاشم > مسند عبد الله بن العباس بن عبد المطلب عن النبي صلى الله عليه وسلم > بداية مسند عبد الله بن العباس

وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك مسند أحمد > ومن مسند بني هاشم > مسند عبد الله بن العباس بن عبد المطلب عن النبي صلى الله عليه وسلم > بداية مسند عبد الله بن العباس

تأويل قوله ( وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين تفسير الطبري > تفسير سورة الأنفال > القول في تأويل قوله تعالى " وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك "

ومضى إلى الغار من ثور هو وأبو بكر وخلف عليا بمكة (النبي عليه السلام ) تفسير البغوي > سورة الأنفال > تفسير قوله تعالى " وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك "

فرقد علي على فراش رسول الله فتح الباري شرح صحيح البخاري > كتاب مناقب الأنصار > باب هجرة النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه إلى المدينة

تأخر علي وأبي بكر في الهجرة السيرة النبوية لابن هشام > هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم > تأخر علي وأبي بكر في الهجرة

خروج النبي صلى الله عليه وسلم واستخلافه عليا على فراشه السيرة النبوية لابن هشام > هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم > خروج النبي صلى الله عليه وسلم واستخلافه عليا على فراشه

وكانت قريش تريد أن تقتل النبي صلى الله عليه وآله وسلم المستدرك على الصحيحين > كتاب الهجرة > بيتوتة علي على فراش رسول الله عند خروجه للهجرة

إن أول من شرى نفسه ابتغاء رضوان الله علي بن أبي طالب المستدرك على الصحيحين > كتاب الهجرة > بيتوتة علي على فراش رسول الله عند خروجه للهجرة

لما كان الليلة التي أمرني رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أن أبيت على فراشه وخرج من مكة مهاجرا المستدرك على الصحيحين > كتاب الهجرة > كسر علي رضي الله عنه الصنم الأكبر فوق الكعبة

وعمد علي بن أبي طالب فرقد على فراشه يواري عنه العيون وبات المشركون من قريش يختلفون ويأتمرون مجمع الزوائد ومنبع الفوائد > كتاب المغازي والسير > باب الهجرة إلى المدينة

قوله عز وجل وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك مجمع الزوائد ومنبع الفوائد > كتاب التفسير > سورة الأنفال

وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين تفسير في ظلال القرآن > تفسير سورة الأنفال > تفسير قوله تعالى وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك

إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد أهل البيت > تتمة مسند عبد الله بن العباس رضي الله تعالى عنهما

وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد أهل البيت > تتمة مسند عبد الله بن العباس رضي الله تعالى عنهما

إني لجالس إلى ابن عباس إذ أتاه سبعة رهط قالوا يا أبا عباس إما أن تقوم معنا وإما أن تخلونا هؤلاء قال فقال ابن عباس بل أقوم معكم قال وهو يومئذ صحيح قبل أن يعمى قال فابتدؤوا فتحدثوا فلا ندري ما قالوا قال فجاء ينفض ثوبه ويقول أف وتف وقعوا في رجل له عشر وقعوا الأحاديث المختارة > من اسمه عبد الله > عمرو بن ميمون الأودي عن ابن عباس

كنا عند ابن عباس فجاءه سبعة نفر وهو يومئذ صحيح قبل أن يعمى فقالوا يا ابن عباس قم معنا أو قال اخلوا يا هؤلاء قال بل أقوم معكم فقام معهم فما ندري ما قالوا فرجع ينفض ثوبه ويقول أف أف وقعوا في رجل قيل فيه ما أقول لكم الآن وقعوا في علي بن أبي طالب وقد قال نبي الأحاديث المختارة > من اسمه عبد الله > عمرو بن ميمون الأودي عن ابن عباس

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعمر حين قال ائذن لي فلأضرب عنقه يعني حاطبا وقال ما يدريك لعل الله قد اطلع على أهل بدر فقال اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم السنن الكبرى للنسائي > كتاب الخصائص > ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم في علي إن الله جل ثناؤه لا يخزيه أبدا

وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينام في برده ذلك إذا نام المنتظم في تاريخ الملوك والأمم > باب ذكر ما جرى في سني الهجرة > ذكر ما جرى في السنة الأولى من الهجرة

وخرج النبي صلى الله عليه وسلم حتى لحق بالغار فبات المشركون يحرسون عليا المنتظم في تاريخ الملوك والأمم > باب ذكر ما جرى في سني الهجرة > ذكر ما جرى في السنة الأولى من الهجرة

وأقام علي بن أبي طالب رضي الله عنه بمكة ثلاث ليال وأيامها حتى أدى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم الودائع التي كانت عنده للناس المنتظم في تاريخ الملوك والأمم > باب ذكر ما جرى في سني الهجرة > ذكر ما جرى في السنة الأولى من الهجرة > ذكر صفة خروج رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر رضي الله عنه إلى الغار

إني لجالس إلى ابن عباس إذ أتاه تسعة رهط فسألوه عن علي رضي الله عنه فقال كان أول من أسلم من الناس بعد خديجة رضي الله عنها ولبس ثوب النبي صلى الله عليه وسلم ونام فجعل المشركون يرمون كما يرمون رسول الله صلى الله عليه وسلم وهم يحسبون أنه نبي الله صلى الله علي شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي في نوم علي رضي الله عنه في مكان النبي صلى الله عليه وسلم

قال لي علي رضي الله عنه لما انطلق يعني النبي صلى الله عليه وسلم فأقامه النبي صلى الله عليه وسلم في مكانه وألبسه برده فجاءت قريش يريدون أن يقتلوا النبي صلى الله عليه وسلم فجعلوا يرمون عليا وهم يرون أنه النبي صلى الله عليه وسلم وقد ألبسه برده فجعل علي رضي ا شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي في نوم علي رضي الله عنه في مكان النبي صلى الله عليه وسلم

في قوله تعالى وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك قال تشاورت قريش ليلة بمكة إذا أصبح فأثبتوه بالوثاق يريدون النبي صلى الله عليه وسلم وقال بعضهم بل اقتلوه وقال بعضهم بل أخرجوه فأطلع الله نبيه عليه السلام على ذلك فبات علي رضي الله عنه على فراش النبي ص شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل السبب الذي نزلت فيه وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك

في قوله تعالى ( وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك ) قال تشاورت قريش ليلة بمكة فقال بعضهم إذا أصبح فأثبتوه بالوثاق يريدون النبي صلى الله عليه وسلم وقال بعضهم اقتلوه وقال بعضهم بل أخرجوه فأطلع الله عز وجل نبيه صلى الله عليه وسلم على ذلك فبات علي بن أبي طالب ع إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة الأنفال

لما عرفت قريش أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد كانت له شيعة وأصحاب من غير بلدهم ورأوا خروج أصحابه من المهاجرين إليهم عرفوا أنهم قد نزلوا دارا أصابوا منهم منعة فحذروا خروج رسول الله صلى الله عليه وسلم فاجتمعوا له في دار الندوة وهي دار قصي بن كلاب التي كا دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثالث عشر ذكر ما خصه الله عز وجل به من العصمة وحماه من التدين بدين الجاهلية > عصمة الله رسوله صلى الله عليه وسلم حين تعاقد المشركون على قتله

وتواعد رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أبي بكر الصديق للهجرة فدفعا راحلتيهما إلى عبد الله بن أرقط ويقال ابن أريقط الديلي وكان كافرا لكنهما وثقا به وكان دليلا بالطرق فاستأجراه ليدل بهما إلى المدينة الدرر في اختصار المغازي والسير > باب ذكر الهجرة إلى المدينة

في قوله ( وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك ) قال تشاورت قريش في ملإ مكة فقال بعضهم إذا أصبح فأثبتوه بوثاق يريدون النبي صلى الله عليه وسلم وقال بعضهم بل اقتلوه وقال بعضهم بل أخرجوه فأطلع الله نبيه صلى الله عليه وسلم على ذلك فبات علي رضي الله عنه على فراش ال دلائل النبوة للأصبهاني > فصل

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب