لمه : جمعه ، والله تعالى شعثه : قارب بين شتيت أموره .
ودارنا لمومة ، أي : تجمع الناس وتربهم .
وغلام ملم ، بضم أوله : قارب البلوغ .
ورجل ملم ، كمجن : يجمع القوم أو عشيرته .
والملم : الشديد من كل شيء .
وألم : باشر اللمم ، وبه : نزل ، كلم والتم ، والغلام : قارب البلوغ ، والنخلة : قاربت الإرطاب .
واللمم ، محركة : الجنون ، وصغار الذنوب .
والملموم : المجنون ، وأصابته من الجن لمة ، أي : مس ، أو قليل .
والعين اللامة : المصيبة بسوء ، أو هي كل ما يخاف من فزع وشر .
واللمة : الشدة ، وبالضم : الصاحب ، أو الأصحاب في السفر ، والمؤنس ، للواحد والجمع ، وبالكسر : ما تشعث من رأس الموتود بالفهر ، والشعر المجاوز شحمة الأذن ج : لمم ولمام .
وذو اللمة : فرس رضي الله تعالى عنه . عكاشة بن محصن
وهو يزورنا لماما ، بالكسر : غبا .
والململم ، بفتح لاميه : المجتمع المدور المضموم ، كالملموم ، وبهاء : خرطوم الفيل .
ويلملم أو ألملم أو يرمرم : ميقات اليمن : جبل على مرحلتين من مكة .
وحروف الجزم : لم ولما وألم وألما .
[ ص: 1069 ] ولم : نفي لما مضى .
ولما : تكون بمعنى حين ولم الجازمة ، وإلا ، وإنكار الجوهري كونه بمعنى إلا غير جيد ، يقال : سألتك لما فعلت ، أي : إلا فعلت ، ومنه : ( إن كل نفس لما عليها حافظ ) [ الطارق : 4 ] ، و ( وإن كل لما جميع لدينا محضرون ) [ يس : 32 ] . وقراءة عبد الله : ( إن كل إلا كذب الرسل ) [ ص : 14 ] .
واللملوم : الجماعة .
وألم : هلم .
وألم يفعل : كاد .
ولم ، بكسر اللام وفتح الميم : يستفهم به ، وأصله : ما ، وصلت بلام ، ولك أن تدخل الهاء ، فتقول : لمه .
و " إن مما ينبت الربيع ما يقتل حبطا أو يلم " أي : يقرب من ذلك .
وحي وجيش لملم : كثير مجتمع .
ولملم الحجر : أداره .
والتم : زار