الإجابــة:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فقد أحسنتِ إذ تورعتِ عن هذه المجموعة المختلطة مع قلة الحاجة إليها، وأما مشاركتك في مجموعة مختلطة لنشر الخير، والدعوة فقد بينا جوازها مع التزام الضوابط الشرعية بالفتويين: 154615، 174081.
والله أعلم.