[ ص: 132 ] [ سورة آل عمران ]
مدنية وآياتها 200 نزلت بعد الأنفال
بسم الله الرحمن الرحيم
( الم الله لا إله إلا هو الحي القيوم ) .
بسم الله الرحمن الرحيم
( الم الله لا إله إلا هو الحي القيوم ) .
أما تفسير ( الم ) فقد تقدم في سورة البقرة ، وفي الآية مسائل :
المسألة الأولى : أبو بكر عن عاصم ( الم الله ) بسكون الميم ، ونصب همزة : ألله ، والباقون موصولا بفتح الميم ، أما قراءة قرأ عاصم فلها وجهان :
الأول : نية الوقف ثم إظهار الهمزة لأجل الابتداء .
والثاني : أن يكون ذلك على لغة من يقطع ألف الوصل ، فمن فصل وأظهر الهمزة فللتفخيم والتعظيم ، وأما من نصب الميم ففيه قولان :
القول الأول : وهو قول الفراء واختيار كثير من البصريين أن أسماء الحروف موقوفة الأواخر ، يقول : ألف ، لام ، ميم ، كما تقول : واحد ، اثنان ، ثلاثة ، وعلى هذا التقدير وجب الابتداء بقوله : ألله ، فإذا ابتدأنا به نثبت الهمزة متحركة ، إلا أنهم أسقطوا الهمزة للتخفيف ، ثم ألقيت حركتها على الميم لتدل حركتها على أنها في حكم المبقاة بسبب كون هذه اللفظة مبتدأ بها .
فإن قيل : إن كان التقدير فصل إحدى الكلمتين عن الأخرى امتنع إسقاط الهمزة ، وإن كان التقدير هو [ ص: 133 ] الوصل امتنع بقاء الهمزة مع حركتها ، وإذا امتنع بقاؤها امتنعت حركتها ، وامتنع إلقاء حركتها على الميم .
قلنا : لم لا يجوز أن يكون ساقطا بصورته باقيا بمعناه فأبقيت حركتها لتدل على بقائها في المعنى . هذا تمام تقرير قول الفراء .
والقول الثاني : قول ، وهو أن السبب في حركة الميم التقاء الساكنين ، وهذا القول رده كثير من الناس ، وفيه دقة ولطف ، والكلام في تلخيصه طويل . سيبويه
وأقول : فيه بحثان أحدهما : سبب أصل الحركة . والثاني : كون تلك الحركة فتحة .
أما البحث الأول : فهو بناء على مقدمات :
المقدمة الأولى : أن الساكنين إذا اجتمعا فإن كان السابق منهما حرفا من حروف المد واللين لم يجب التحريك ، لأنه يسهل النطق بمثل هذين الساكنين ، كقولك : هذا إبراهيم وإسحاق ويعقوب موقوفة الأواخر ، أما إذا لم يكن كذلك وجب التحريك لأنه لا يسهل النطق بمثل هذين ، لأنه لا يمكن النطق إلا بالحركة .
المقدمة الثانية : مذهب أن حرف التعريف هي اللام ، وهي ساكنة ، والساكن لا يمكن الابتداء به فقدموا عليها همزة الوصل وحركوها ليتوصلوا بها إلى النطق باللام ، فعلى هذا إن وجدوا قبل لام التعريف حرفا آخر فإن كان متحركا توصلوا به إلى النطق بهذه اللام الساكنة وإن كان ساكنا حركوه وتوصلوا به إلى النطق بهذه اللام ، وعلى هذا التقدير يحصل الاستغناء عن همزة الوصل ; لأن الحاجة إليها أن يتوصل بحركتها إلى النطق باللام ، فإذا حصل حرف آخر توصلوا بحركته إلى النطق بهذه اللام ، فتحذف هذه الهمزة صورة ومعنى ، حقيقة وحكما ، وإذا كان كذلك امتنع أن يقال : ألقيت حركتها على الميم لتدل تلك الحركة على كونها باقية حكما ، لأن هذا إنما يصار إليه حيث يتعلق بوجوده حكم من الأحكام ، أو أثر من الآثار ، لكنا بينا أنه ليس الأمر كذلك فعلمنا أن تلك الهمزة سقطت بذاتها وبآثارها سقوطا كليا ، وبهذا يبطل قول سيبويه الفراء .
المقدمة الثالثة : أسماء هذه الحروف موقوفة الأواخر ، وذلك متفق عليه .
إذا عرفت هذه المقدمات فنقول : الميم من قولنا ( الم ) ساكن ولام التعريف من قولنا ( الله ) ساكن ، وقد اجتمعا فوجب تحريك الميم ، ولزم سقوط الهمزة بالكلية صورة ومعنى ، وصح بهذا البيان قول ، وبطل قول سيبويه الفراء .
أما البحث الثاني : فلقائل أن يقول : الساكن إذا حرك حرك إلى الكسر ، فلم اختير الفتح هاهنا ، قال الزجاج في الجواب عنه : الكسر هاهنا لا يليق ، لأن الميم من قولنا ( الم ) مسبوقة بالياء فلو جعلت الميم مكسورة لاجتمعت الكسرة مع الياء وذلك ثقيل ، فتركت الكسرة واختيرت الفتحة . وطعن أبو علي الفارسي في كلام الزجاج ، وقال : ينتقض قوله بقولنا : جير ، فإن الراء مكسورة مع أنها مسبوقة بالياء ، وهذا الطعن عندي ضعيف ، لأن الكسرة حركة فيها بعض الثقل والياء أختها ، فإذا اجتمعا عظم الثقل ، ثم يحصل الانتقال منه إلى النطق بالألف في قولك ( الله ) وهو في غاية الخفة ، فيصير اللسان منتقلا من أثقل الحركات إلى أخف الحركات ، والانتقال من الضد إلى الضد دفعة واحدة صعب على اللسان ، أما إذا جعلنا الميم مفتوحة ، انتقل [ ص: 134 ] اللسان من فتحة الميم إلى الألف في قولنا ( الله ) فكان النطق به سهلا ، فهذا وجه تقرير قول والله أعلم . سيبويه
سورة آل عمران
- قوله تعالى الم الله لا إله إلا هو الحي القيوم
- قوله تعالى نزل عليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه
- قوله تعالى وأنزل التوراة والإنجيل
- قوله تعالى من قبل هدى للناس
- قوله تعالى وأنزل الفرقان
- قوله تعالى إن الذين كفروا بآيات الله لهم عذاب شديد
- قوله تعالى إن الله لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء
- قوله تعالى هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب
- قوله تعالى ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا
- قوله تعالى ربنا إنك جامع الناس ليوم لا ريب فيه
- قوله تعالى إن الذين كفروا لن تغني عنهم أموالهم ولا أولادهم من الله شيئا
- قوله تعالى كدأب آل فرعون والذين من قبلهم كذبوا بآياتنا
- قوله تعالى قل للذين كفروا ستغلبون وتحشرون إلى جهنم وبئس المهاد
- قوله تعالى قد كان لكم آية في فئتين التقتا فئة تقاتل في سبيل الله وأخرى كافرة
- قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين
- قوله تعالى قل أؤنبئكم بخير من ذلكم
- قوله تعالى الذين يقولون ربنا إننا آمنا فاغفر لنا ذنوبنا وقنا عذاب النار
- قوله تعالى الصابرين والصادقين والقانتين والمنفقين والمستغفرين بالأسحار
- قوله تعالى شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولو العلم قائما بالقسط
- قوله تعالى إن الدين عند الله الإسلام
- قوله تعالى وما اختلف الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم
- قوله تعالى فإن حاجوك فقل أسلمت وجهي لله ومن اتبعن
- قوله تعالى إن الذين يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيين بغير حق
- قوله تعالى ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يدعون إلى كتاب الله ليحكم بينهم
- قوله تعالى قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء
- قوله تعالى لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين
- قوله تعالى قل إن تخفوا ما في صدوركم أو تبدوه يعلمه الله
- قوله تعالى يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا
- قوله تعالى قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله
- قوله تعالى قل أطيعوا الله والرسول
- قوله تعالى إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران
- قوله تعالى إذ قالت امرأة عمران رب إني نذرت لك ما في بطني محررا
- قوله تعالى هنالك دعا زكريا ربه قال رب هب لي من لدنك ذرية طيبة
- قوله تعالى فنادته الملائكة وهو قائم يصلي في المحراب
- قوله تعالى قال رب اجعل لي آية
- قوله تعالى وإذ قالت الملائكة يا مريم إن الله اصطفاك
- قوله تعالى ذلك من أنباء الغيب نوحيه إليك
- قوله تعالى إذ قالت الملائكة يا مريم إن الله يبشرك بكلمة منه
- قوله تعالى قالت رب أنى يكون لي ولد ولم يمسسني بشر
- قوله تعالى ورسولا إلى بني إسرائيل أني قد جئتكم بآية من ربكم
- قوله تعالى وأبرئ الأكمه والأبرص وأحيي الموتى
- قوله تعالى وأنبئكم بما تأكلون وما تدخرون في بيوتكم
- قوله تعالى إن في ذلك لآية لكم إن كنتم مؤمنين
- قوله تعالى ومصدقا لما بين يدي من التوراة
- قوله تعالى فلما أحس عيسى منهم الكفر قال من أنصاري إلى الله
- قوله تعالى إذ قال الله يا عيسى إني متوفيك ورافعك إلي
- قوله تعالى فأما الذين كفروا فأعذبهم عذابا شديدا في الدنيا والآخرة
- قوله تعالى وأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فيوفيهم أجورهم
- قوله تعالى ذلك نتلوه عليك من الآيات والذكر الحكيم
- قوله تعالى ذلك نتلوه عليك من الآيات والذكر الحكيم
- قوله تعالى الحق من ربك فلا تكن من الممترين
- قوله تعالى فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم
- قوله تعالى إن هذا لهو القصص الحق
- قوله تعالى قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم
- قوله تعالى يا أهل الكتاب لم تحاجون في إبراهيم وما أنزلت التوراة والإنجيل إلا من بعده
- قوله تعالى ها أنتم هؤلاء حاججتم فيما لكم به علم فلم تحاجون فيما ليس لكم به علم
- قوله تعالى ودت طائفة من أهل الكتاب لو يضلونكم
- قوله تعالى يا أهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله وأنتم تشهدون
- قوله تعالى يا أهل الكتاب لم تلبسون الحق بالباطل وتكتمون الحق وأنتم تعلمون
- قوله تعالى وقالت طائفة من أهل الكتاب آمنوا بالذي أنزل على الذين آمنوا وجه النهار واكفروا آخره
- قوله تعالى ولا تؤمنوا إلا لمن تبع دينكم
- قوله تعالى ومن أهل الكتاب من إن تأمنه بقنطار يؤده إليك
- قوله تعالى إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا أولئك لا خلاق لهم
- قوله تعالى وإن منهم لفريقا يلوون ألسنتهم بالكتاب
- قوله تعالى ما كان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب والحكم والنبوة ثم يقول للناس كونوا عبادا لي
- قوله تعالى وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم من كتاب وحكمة
- قوله تعالى أفغير دين الله يبغون وله أسلم من في السماوات والأرض
- قوله تعالى قل آمنا بالله وما أنزل علينا
- قوله تعالى ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه
- قوله تعالى كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم
- قوله تعالى إن الذين كفروا بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفرا لن تقبل توبتهم
- قوله تعالى إن الذين كفروا وماتوا وهم كفار فلن يقبل من أحدهم ملء الأرض ذهبا ولو افتدى به
- قوله تعالى لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون
- قوله تعالى وما تنفقوا من شيء فإن الله به عليم
- قوله تعالى كل الطعام كان حلا لبني إسرائيل إلا ما حرم إسرائيل على نفسه
- قوله تعالى إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركا وهدى للعالمين
- قوله تعالى ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا
- قوله تعالى ومن كفر فإن الله غني عن العالمين
- قوله تعالى قل يا أهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله والله شهيد على ما تعملون
- قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا فريقا من الذين أوتوا الكتاب يردوكم بعد إيمانكم كافرين
- قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون
- قوله تعالى ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف
- قوله تعالى كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر
- قوله تعالى ضربت عليهم الذلة أين ما ثقفوا إلا بحبل من الله وحبل من الناس
- قوله تعالى ليسوا سواء من أهل الكتاب أمة قائمة يتلون آيات الله آناء الليل وهم يسجدون
- قوله تعالى إن الذين كفروا لن تغني عنهم أموالهم ولا أولادهم من الله شيئا
- قوله تعالى مثل ما ينفقون في هذه الحياة الدنيا كمثل ريح فيها صر
- قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم
- قوله تعالى ها أنتم أولاء تحبونهم ولا يحبونكم
- قوله تعالى إن تمسسكم حسنة تسؤهم وإن تصبكم سيئة يفرحوا بها
- قوله تعالى وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال
- قوله تعالى ولقد نصركم الله ببدر وأنتم أذلة فاتقوا الله لعلكم تشكرون
- قوله تعالى إذ تقول للمؤمنين ألن يكفيكم أن يمدكم ربكم بثلاثة آلاف من الملائكة منزلين
- قوله تعالى بلى إن تصبروا وتتقوا ويأتوكم من فورهم هذا يمددكم ربكم
- قوله تعالى وما جعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به
- قوله تعالى ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون
- قوله تعالى ولله ما في السماوات وما في الأرض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء
- قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا الربا أضعافا مضاعفة
- قوله تعالى وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين
- قوله تعالى الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ
- قوله تعالى والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم
- قوله تعالى قد خلت من قبلكم سنن فسيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين
- قوله تعالى ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين
- قوله تعالى إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله
- قوله تعالى أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين
- قوله تعالى وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل
- قوله تعالى وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن الله كتابا مؤجلا
- قوله تعالى وكأين من نبي قاتل معه ربيون كثير فما وهنوا لما أصابهم
- قوله تعالى وما كان قولهم إلا أن قالوا ربنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا
- قوله تعالى فآتاهم الله ثواب الدنيا وحسن ثواب الآخرة والله يحب المحسنين
- قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا الذين كفروا يردوكم على أعقابكم فتنقلبوا خاسرين
- قوله تعالى سنلقي في قلوب الذين كفروا الرعب بما أشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا
- قوله تعالى ولقد صدقكم الله وعده إذ تحسونهم بإذنه
- قوله تعالى إذ تصعدون ولا تلوون على أحد والرسول يدعوكم في أخراكم
- قوله تعالى ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة نعاسا يغشى طائفة منكم
- قوله تعالى إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان إنما استزلهم الشيطان ببعض ما كسبوا
- قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين كفروا وقالوا لإخوانهم
- قوله تعالى فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك
- قوله تعالى إن ينصركم الله فلا غالب لكم
- قوله تعالى وما كان لنبي أن يغل ومن يغلل يأت بما غل يوم القيامة
- قوله تعالى أفمن اتبع رضوان الله كمن باء بسخط من الله ومأواه جهنم وبئس المصير
- قوله تعالى هم درجات عند الله والله بصير بما يعملون
- قوله تعالى لقد من الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولا من أنفسهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم
- قوله تعالى أولما أصابتكم مصيبة قد أصبتم مثليها قلتم أنى هذا
- قوله تعالى وما أصابكم يوم التقى الجمعان فبإذن الله
- قوله تعالى الذين قالوا لإخوانهم وقعدوا لو أطاعونا ما قتلوا
- قوله تعالى ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا
- قوله تعالى يستبشرون بنعمة من الله وفضل وأن الله لا يضيع أجر المؤمنين
- قوله تعالى الذين استجابوا لله والرسول من بعد ما أصابهم القرح
- قوله تعالى الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم
- قوله تعالى إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه
- قوله تعالى ولا يحزنك الذين يسارعون في الكفر
- قوله تعالى إن الذين اشتروا الكفر بالإيمان لن يضروا الله شيئا ولهم عذاب أليم
- قوله تعالى ولا يحسبن الذين كفروا أنما نملي لهم خير لأنفسهم
- قوله تعالى ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب
- قوله تعالى ولا يحسبن الذين يبخلون بما آتاهم الله من فضله هو خيرا لهم
- قوله تعالى لقد سمع الله قول الذين قالوا إن الله فقير ونحن أغنياء
- قوله تعالى الذين قالوا إن الله عهد إلينا ألا نؤمن لرسول حتى يأتينا بقربان تأكله النار
- قوله تعالى فإن كذبوك فقد كذب رسل من قبلك جاءوا بالبينات والزبر والكتاب المنير
- قوله تعالى لتبلون في أموالكم وأنفسكم
- قوله تعالى وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه
- قوله تعالى لا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا
- قوله تعالى إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب
- قوله تعالى الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم
- قوله تعالى ربنا إننا سمعنا مناديا ينادي للإيمان أن آمنوا بربكم فآمنا
- قوله تعالى ربنا وآتنا ما وعدتنا على رسلك ولا تخزنا يوم القيامة إنك لا تخلف الميعاد
- قوله تعالى فاستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى
- قوله تعالى لا يغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد
- قوله تعالى لكن الذين اتقوا ربهم لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها
- قوله تعالى وإن من أهل الكتاب لمن يؤمن بالله وما أنزل إليكم