الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                صفحة جزء
                                                                                3384 ( 32 ) من قال : المؤمن يأكل في معى واحد

                                                                                ( 1 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا أبو أسامة قال حدثنا عبيد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : المؤمن يأكل في معى واحد ، والكافر يأكل في سبعة أمعاء .

                                                                                ( 2 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن نمير عن سفيان عن أبي الزبير عن جابر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : المؤمن يأكل في معى واحد ، والكافر يأكل في سبعة أمعاء .

                                                                                ( 3 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا محمد بن كثير عن محمد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : المؤمن يأكل في معى واحد ، والكافر يأكل في سبعة أمعاء .

                                                                                ( 4 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع قال حدثنا الأعمش قال أظن أبا خالد الوالبي ذكره عن ميمونة قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الكافر يأكل في سبعة أمعاء ، والمؤمن يأكل في معى واحد .

                                                                                ( 5 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا زيد بن الحباب عن موسى بن عبيدة قال : حدثني عبيد الأغر عن عطاء بن يسار عن جهجاه الغفاري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الكافر يأكل في سبعة أمعاء ، والمؤمن يأكل في معى واحد

                                                                                التالي السابق


                                                                                الخدمات العلمية