الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                        [ ص: 19 ] شرح إعراب سورة الحاقة [69].

                                                                                                                                                                                                                                        الحاقة [1].

                                                                                                                                                                                                                                        رفع بالابتداء.

                                                                                                                                                                                                                                        ما الحاقة [2].

                                                                                                                                                                                                                                        مبتدأ وخبره وهما خبر عن الحاقة، وفيه معنى التعظيم. والتقدير الحاقة ما هي. إلا أن إعادة الاسم أفخم، وكذا.

                                                                                                                                                                                                                                        وما أدراك ما الحاقة [3].

                                                                                                                                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                        الخدمات العلمية