الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                صفحة جزء
                                                                                4844 ( 66 ) ما قالوا في البداوة

                                                                                ( 1 ) حدثنا شريك عن المقدام بن شريح عن أبيه عن عائشة قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبدو إلى هذه التلاع .

                                                                                ( 2 ) حدثنا أبو أسامة عن الأعمش عن إبراهيم قال : خرج علقمة وعبد الرحمن بن أبي ليلى إلى بدو لهم .

                                                                                ( 3 ) حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن إبراهيم قال : كان علقمة يتبدى إلى النجف [ ص: 631 ]

                                                                                ( 4 ) حدثنا أبو أسامة عن أبي العميس عن علي بن الأقمر قال : خرج مسروق وعروة بن المغيرة إلى بدو لهم .

                                                                                ( 5 ) حدثنا وكيع قال ثنا سعيد بن السائب الطائفي عن صالح بن سعد قال : خرجت مع عمر بن عبد العزيز إلى السويداء متبديا .

                                                                                ( 6 ) حدثنا وكيع قال ثنا سفيان عن خالد عن معاوية بن قرة قال : كان يقال : البداوة شهران ، فمن زاد فهو حرب .

                                                                                ( 7 ) حدثنا وكيع قال ثنا سفيان عن أبي موسى عن ابن منبه عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من بدا جفا ، ومن اتبع الصيد غفل .

                                                                                ( 8 ) حدثنا وكيع قال ثنا الأعمش عن إبراهيم قال : بدونا مع علقمة وكان عبد الرحمن بن أبي ليلى قريبا منا .

                                                                                التالي السابق


                                                                                الخدمات العلمية