السؤال
السلام عليكم.
كنت أؤم الناس في الصلاة، ولا أشعر بأي خوف ولا ارتباك ولا شيء والحمد لله، وفجأة صرت أتخوف، ويرجف قلبي، ويتقطع صوتي، ولا تتم الآيات إلا بصعوبة.
حاولت التغلب على هذه الحالة، وشجعت نفسي على الاستمرار، فكنت أجاهد نفسي على أن أتقدم محدثا نفسي أن الذي حصل حالة عرضية ولكن دون جدوى، تكررت الحالة معي أكثر من مرة.
أرجو أن ترشدوني إلى العلاج الناجح، داعيا ربي ومكثرا أن لا يحرمني الخير الذي كنت فيه.
وجزاكم الله خيرا.