السؤال
السلام عليكم.
أنا شاب، عمري ٢٨سنة، أعاني من الرهاب الاجتماعي الخفيف، أتواصل مع الناس، وأجتمع مع أهلي والأصدقاء في الاستراحة، ولكن إذا حصل موقفا ينظرون إلي كلهم فأشعر بخوف وتلعثم.
باختصار إذا حضرت إلى مقابلة شخصية، أو موجهة أكثر من شخص والحديث أمامهم، تبدأ معي أعراض الرهاب، فأنا لم أراجع الطبيب أبدا، ولكني استخدمت (سيروكسات 12.5) لمدة شهرين، فلم أستفد منه أبدا، وقبلها استخدمت (إندرال 20) فصرت أستخدمه قبل أن أذهب لأي مكان فيه جموع من الناس، فأحس أنني استفدت منه بشكل بسيط فقط، فما الحل في حالتي؟
وشكرا لكم.