السؤال
أعاني من مرض تكيس الرحم منذ مدة، راجعت طبيبة نسائية فأخبرتني أنه ليس هناك مشكلة مادام أن لدي أطفالاً، ولم تعطني علاجاً له، لكن ذهبت إلى طبيبة أخرى فأعطتني علاجاً جديداً، وأخبرتني أنه يجب أن أتعالج منه، فأصبحت في حيرة من أمري؛ لأن العلاج الذي أخذته قوي جداً، ولم أجد حلاً إلا أن أطرق باب موقعكم عسى أن أجد حلاً لحيرتي، هل أترك العلاج أم أستمر عليه؟ وما هو العلاج المناسب له؟ فقد تعبت من مراجعة الأطباء، مع فائق تقديري واحترامي لكم.
أعاني أيضاً من آلام شديدة تحت البطن أثناء الدورة الشهرية، علماً بأنني لم أكن أعاني منها سابقاً بهذا الشكل الشديد والمؤلم، ولم أراجع أي طبيبة بهذا الشأن، وأنا بحاجة شديدة لنصيحتكم، وما العلاج المناسب لحالتي؟ علماً أن الدورة لا تتأخر ولا تتقدم، وتأتي بانتظام، ولا أستخدم أي موانع حمل.
كذلك عندما أصحو من النوم صباحاً أعاني من تيبس في خواصري من جهتي الكلى، ولا أستطيع الحراك، وأنهض من السرير بصعوبة، ولكنها تنتهي الحالة بمجرد أن أنهض وأذهب إلى الحمام، وأشرب قليلاً من الماء.
أرجو ألا أكون قد أطلت عليكم، أرجو إجابتي، وبالسرعة الممكنة.