السؤال
نوّركم اللّه.
سؤالي -لو سمحتم-: الآن أتلوّى من الألم في أذني، ويجب ألا أكثر من الأدول في اليوم الواحد لتسكين الألم، والمضاد الحيوي (كلافور) على غير عادته لم يعط مفعولا، ولو أن المفعول من اللّه، ولكنه -ولليوم الثالث من الاستعمال- لم يكن سببا لعلاج أذني الملتهبة، بل إن حبة أسفل الأذن بارزة، والأذن الخارجية منتفخة، والوسطى تؤلم والعنق.
سؤالي: لماذا الكلافور أصبح ضعيفا مع أني لم أستعمله أكثر من سنة؟