السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أجريتُ تحليل برازٍ وتبيّن وجود التهابٍ في القولون وأميبا، وأشعر حاليًا بعدم اتزانٍ، وإرهاقٍ، وغثيانٍ، ودوارٍ في بعض الأحيان، كما أعتمد في تنفسي على البطن، ونفسي سريعٌ ومجهد.
وصف لي الطبيب دواء "نانوزوكسيد" مرتين يوميًا، ولكن الأعراض ما زالت مستمرة، كما أنني أعاني من حصوة كالسيوم بحجم 5 ملم في حوض الكلى، وأشعر بحرقةٍ في البول، وسخونةٍ داخل فتحة الشرج.
أجريتُ مزرعة بولٍ، وكانت النتيجة عدم وجود بكتيريا، كما أجريتُ أشعةً مقطعيةً للبروستاتا، أظهرت تضخمًا بسيطًا (36CC)، وقد وصف لي الطبيب دواء "ستاركوبريكس 5 ملم" حبةً واحدةً يوميًا، وفوار "يوراليت يو" للحصوة، ولكن الآن، وبعد التهاب القولون، أصبح دواء "ستاركوبريكس" لا يحقق الانتصاب كما في السابق، بل أفقد الانتصاب، وأشعر بخفقان.
لا أعرف ماذا أفعل! هل هذا ناتجٌ عن تأثير التهاب القولون؟ علمًا بأنني أتناول مكمل "كالماك" مرتين يوميًا، لستُ أدري كيف أتعامل مع التهاب القولون الذي يؤثر عليّ، وعلى تنفسي، وعلى الانتصاب، مع شعوري بعدم الاتزان!
بحث عن استشارة
الأعلى تقيماً

