الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

ويل لمن تهاون في الصلاة حتى يخرج وقتها

السؤال

ما هو الوقت بدقة الذي يتم فيه الدخول تحت قوله تعالى:
فوبل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون.
وقوله تعالى: فخلف من بعدهم......إلى قوله فسوف
يلقون غيا. وشكرا.

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فلمعرفة مواقيت الصلوات الخمس، راجع الفتوى رقم: 29445، والفتوى رقم: 32380، وكل من تهاون في أداء صلاة حتى يخرج وقتها من غير عذر، شمله الوعيد المذكور في الآيات المشار إليها في السؤال، كما نص على ذلك جماعة من أهل التفسير من الصحابة والتابعين، فمن بعدهم. والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني