الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    [ 4498 / 1 ] وقال أبو بكر بن أبي شيبة : ثنا عفان، ثنا عبد الواحد، ثنا الحجاج ثنا أبو الزبير، عن جابر قال: سئل كيف كان يصنع رسول الله صلى الله عليه وسلم بالخمس ؟ قال: كان يحمل الرجل منه في سبيل الله ثم الرجل ثم الرجل .

                                                                                                                                                                    [ 4498 / 2 ] رواه أحمد بن حنبل: ثنا عفان، ثنا عبد الواحد، ثنا الحجاج، ثنا أبو الزبير قال: سئل جابر: كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصنع بالخمس ؟ قال ... فذكره.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية