[ 7792 ] وعنه قال: المدينة، فلما رأت أمه القوم خشيت على ولدها أن يوطأ، فأقبلت تسعى، وتقول: ابني ابني، وسعت فأخذته، فقال القوم: يا رسول الله، ما كانت هذه لتلقي ابنها في النار، قال: فخفضهم النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ولا الله لا يلقي حبيبه في النار ". "مر رسول الله صلى الله عليه وسلم ونفر من أصحابه وصبي في طريق
رواه الحارث ، ورواته ثقات. وأحمد بن حنبل