تمنى حصين أن يسود جذاعه فأمسى حصين قد أذل وأقهرا
فقال: أقهر أي صار إلى حال القهر وإنما هو قهر. وقرأ الناس بعد (يزفون) بفتح الياء وكسر الزاي وقد قرأ بعض القراء (يزفون) بالتخفيف كأنها من وزف يزف وزعم الكسائي أنه لا يعرفها.
وقال الفراء: لا أعرفها أيضا إلا أن تكون لم تقع إلينا.


