الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      وقوله: واترك البحر رهوا  

                                                                                                                                                                                                                                      يقول: ساكنا، قال: وأنشدني أبو ثروان:


                                                                                                                                                                                                                                      كأنما أهل حجر ينظرون متى يرونني خارجا طير تناديد     طير رأت بازيا نضخ الدماء به
                                                                                                                                                                                                                                      أو أمة خرجت رهوا إلى عيد



                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية