وقوله: وعدكم الله مغانم كثيرة تأخذونها مما يكون بعد اليوم فعجل لكم هذه: خيبر.
وقوله: وكف أيدي الناس عنكم
كانت أسد وغطفان مع أهل خيبر على رسول الله صلى الله عليه، فقصدهم النبي صلى الله عليه، فصالحوه، فكفوا، وخلوا بينه وبين أهل خيبر، فذلك قوله: وكف أيدي الناس عنكم .


