وقوله: nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=48&ayano=29تراهم ركعا سجدا  في الصلاة

وقوله: nindex.php?page=tafseer&surano=48&ayano=29سيماهم في وجوههم وهي الصفرة من السهر بالليل.

وقوله: nindex.php?page=tafseer&surano=48&ayano=29ذلك مثلهم في التوراة .

وفي الإنجيل: أيضا كمثلهم في القرآن، ويقال: nindex.php?page=tafseer&surano=48&ayano=29ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطأه وشطؤه : السنبل تنبت الحبة عشرا وثمانيا وسبعا، فيقوى بعضه ببعض، فذلك قوله: (فآزره) فأعانه وقواه فاستغلظ [ذلك] فاستوى، ولو كانت واحدة لم تقم على ساق، وهو مثل ضربه الله عز وجل للنبي صلى الله عليه إذ خرج وحده ثم قواه بأصحابه، كما قوى الحبة بما نبت منها.

آزرت، أؤازره، مؤازرة: قويته، وعاونته، وهي المؤازرة.

وَقَوْلِهِ: nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=48&ayano=29تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا  فِي الصَّلَاةِ

وَقَوْلِهِ: nindex.php?page=tafseer&surano=48&ayano=29سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ وَهِيَ الصُّفْرَةُ مِنَ السَّهَرِ بِاللَّيْلِ.

وَقَوْلِهِ: nindex.php?page=tafseer&surano=48&ayano=29ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ .

وَفِي الْإِنْجِيلِ: أَيْضًا كَمَثَلِهِمْ فِي الْقُرْآنِ، وَيُقَالُ: nindex.php?page=tafseer&surano=48&ayano=29ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ وَشَطْؤُهُ : السُّنْبُلُ تُنْبِتُ الْحَبَّةُ عَشْرًا وَثَمَانِيًا وَسَبْعًا، فَيَقْوَى بَعْضُهُ بِبَعْضٍ، فَذَلِكَ قَوْلُهُ: (فَآزَرَهُ) فَأَعَانَهُ وَقَوَّاهُ فَاسْتَغْلَظَ [ذَلِكَ] فَاسْتَوَى، وَلَوْ كَانَتْ وَاحِدَةً لَمْ تَقُمْ عَلَى سَاقٍ، وَهُوَ مَثَلٌ ضَرَبَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ إِذْ خَرَجَ وَحْدَهُ ثُمَّ قَوَّاهُ بِأَصْحَابِهِ، كَمَا قَوَّى الْحَبَّةَ بِمَا نَبَتَ مِنْهَا.

آزَرْتُ، أُؤَازِرُهُ، مُؤَازَرَةً: قَوَّيْتُهُ، وَعَاوَنْتُهُ، وَهِيَ الْمُؤَازَرَةُ.