وقوله: ومن الليل فسبحه وأدبار السجود
وإدبار من قرأ: وأدبار جمعه على دبر وأدبار، وهما الركعتان بعد المغرب، جاء ذلك عن علي ابن أبي طالب أنه قال، وأدبار السجود: الركعتان بعد المغرب، (وإدبار النجوم) .
الركعتان (قبل الفجر) وكان عاصم يفتح هذه التي في قاف، وبكسر التي في الطور، وتكسران جميعا، وتنصبان جميعا جائزان [ ص: 81 ] .


