الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      وقوله: وأن إلى ربك المنتهى  

                                                                                                                                                                                                                                      قراءة الناس- (وأن) ، ولو قرئ إن بالكسر على الاستئناف كان صوابا.

                                                                                                                                                                                                                                      [حدثنا محمد بن الجهم قال] حدثنا الفراء قال: حدثني الحسن بن عياش عن الأعمش عن إبراهيم عن علقمة بن قيس: أنه قرأ ما في النجم، وما في الجن، (وأن) بفتح إن.

                                                                                                                                                                                                                                      [حدثنا محمد بن الجهم قال] حدثنا - الفراء قال: حدثني قيس عن الأعمش عن إبراهيم عن علقمة بمثل ذلك .

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية