قال ( ) ; لأنه يقر على ما اعتقده عندنا ; لأنه صار بحيث يدعي التوحيد ، فلا يجوز إخباره على العود إلى دعوى اثنين ، وإذا كان مقرا على ما اعتقده اعتبر بما لو كان عليه في الأصل فإن تهود المجوسي أو تنصر تؤكل ذبيحته وصيده ، بمنزلة ما لو كان مجوسيا في الأصل . ، ولو تمجس يهودي أو نصراني لم يحل صيده ولا ذبيحته