قال مدافعا بالتي هي أحسن إرخاء للعنان ، لإرادة البيان ، حتى لا يبقى عذر لإنسان ، رجاء النزوع عن الطغيان ، والرجوع إلى الإيمان ، [لأن من العادة الجارية السكون إلى الإنصاف ، والرجوع إلى الحق والاعتراف] أولو أي : أتسجنني ولو جئتك بشيء مبين أي : لرسالتي .