مُطَابَقَتُهُ لِلتَّرْجَمَةِ فِي قَوْلِهِ : أَنْ يَعْبُدُوهُ ; لِأَنَّ مَعْنَاهُ أَنْ يُوَحِّدُوهُ ، وَلِهَذَا عُطِفَ عَلَيْهِ بِالْوَاوِ التَّفْسِيرِيَّةِ .

nindex.php?page=showalam&ids=16770وَغُنْدَرٌ هُوَ مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ ، nindex.php?page=showalam&ids=11983وَأَبُو حَصِينٍ بِفَتْحِ الْحَاءِ وَكَسْرِ الصَّادِ الْمُهْمَلَتَيْنِ عُثْمَانُ بْنُ عَاصِمٍ الْأَسَدِيُّ ، وَالْأَشْعَثُ بْنُ سُلَيْمٍ بِضَمِّ السِّينِ مُصَغَّرِ سِلْمٍ ، وَهُوَ الْأَشْعَثُ بْنُ أَبِي الشَّعْثَاءِ الْمُحَارِبِيُّ ، وَالْأَسْوَدُ بْنُ هِلَالٍ الْمُحَارِبِيُّ الْكُوفِيُّ .

وَالْحَدِيثُ أَخْرَجَهُ nindex.php?page=showalam&ids=17080مُسْلِمٌ فِي الْإِيمَانِ ، عَنْ أَبِي مُوسَى nindex.php?page=showalam&ids=15573وَبُنْدَارٍ ، وَمَرَّ مِثْلُهُ مِنْ حَدِيثِ nindex.php?page=showalam&ids=9أَنَسٍ عَنْ مُعَاذٍ فِي اللِّبَاسِ ، وَفِي الرِّقَاقِ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=17233هُدْبَةَ بْنِ خَالِدٍ ، وَفِي الِاسْتِئْذَانِ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=13941مُوسَى بْنِ إِسْمَاعِيلَ ، وَفِي الْجِهَادِ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=16723عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=32مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ ، أَخْرَجَهُ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=12418إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ .

قَوْلُهُ : " مَا حَقُّهُمْ عَلَيْهِ " أَيْ : nindex.php?page=treesubj&link=30490مَا حَقُّ الْعِبَادِ عَلَى اللَّهِ ؟ هَذَا مِنْ بَابِ الْمُشَاكَلَةِ كَمَا فِي قَوْلِهِ تَعَالَى : nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=54وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ وَإِمَّا أَنْ يُرَادَ بِهِ الثَّابِتُ أَوِ الْوَاجِبُ الشَّرْعِيُّ بِإِخْبَارِهِ عَنْهُ ، أَوْ كَالْوَاجِبِ فِي تَحَقُّقِ وُجُوبِهِ ، وَلَيْسَ ذَلِكَ بِإِيجَابِ الْعَقْلِ ، وَبِظَاهِرِهِ احْتَجَّتِ الْمُعْتَزِلَةُ فِي قَوْلِهِمْ : تَجِبُ عَلَى اللَّهِ الْمَغْفِرَةُ .