2451 [ ص: 70 ] باب: المدينة تنفي خبثها
وزاد النووي: (وتسمى: طابة وطيبة ).
حديث الباب
وهو بصحيح \ مسلم النووي ص153 ج9 المطبعة المصرية
[(عن ) رضي الله عنه ; أبي هريرة ألا إن المدينة كالكير، تخرج الخبيث، لا تقوم الساعة حتى تنفي المدينة شرارها، كما ينفي الكير خبث الحديد" والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون. والذي نفسي بيده! لا يخرج منهم أحد رغبة عنها، إلا أخلف الله فيها خيرا منه. . ). (أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "يأتي على الناس زمان يدعو الرجل ابن عمه وقريبه: هلم إلى الرخاء! هلم إلى الرخاء!
وفي الرواية الأخرى: . ]. "كما تنفي النار خبث الفضة"