وهو في النووي في الباب المتقدم .
حديث الباب
وهو بصحيح \ مسلم النووي ص 120 ج 12 المطبعة المصرية
[عن أبي إسحق، قال: فقال أكنتم وليتم يوم البراء، حنين يا أبا عمارة فقال أشهد على نبي الله صلى الله عليه وسلم ما ولى ولكنه انطلق أخفاء من الناس وحسر، إلى هذا الحي من هوازن وهم قوم رماة فرموهم برشق من نبل، كأنها رجل من جراد، [ ص: 221 ] فانكشفوا فأقبل القوم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يقود به بغلته فنزل ودعا واستنصر وهو يقول: وأبو سفيان بن الحارث
أنا النبي لا كذب أنا ابن عبد المطلب
اللهم نزل نصرك.قال كنا والله إذا احمر البأس نتقي به وإن الشجاع منا للذي يحاذي به يعني النبي صلى الله عليه وسلم البراء: . جاء رجل إلى