ومنها والجهد في إدخال السرور على قلبه ، قال صلى الله عليه وسلم : النصيحة لكل مسلم . المؤمن يحب للمؤمن كما يحب لنفسه
وقال صلى الله عليه وسلم : لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه وقال صلى الله عليه وسلم إن أحدكم مرآة أخيه فإذا رأى فيه شيئا فليمطه عنه .
وقال صلى الله عليه وسلم : من قضى حاجة لأخيه فكأنما خدم الله عمره .
وقال صلى الله عليه وسلم : من أقر عين مؤمن أقر الله عينه يوم القيامة وقال صلى الله عليه وسلم : . من مشى في حاجة أخيه ساعة من ليل أو نهار قضاها أو لم يقضها كان خيرا له من اعتكاف شهرين
وقال صلى الله عليه وسلم : من فرج عن مؤمن مغموم أو أعان مظلوما غفر الله له ثلاثا وسبعين مغفرة .
وقال صلى الله عليه وسلم : انصر أخاك ظالما أو مظلوما فقيل كيف ينصره ظالما ؟! قال يمنعه : من الظلم .
وقال صلى الله عليه وسلم : إن من أحب الأعمال إلى الله إدخال السرور على قلب المؤمن أو أن يفرج عنه غما أو يقضي عنه دينا أو يطعمه من جوع .
وقال صلى الله عليه وسلم : من حمى مؤمنا من منافق يعنته بعث الله إليه ملكا يوم القيامة يحمي لحمه من نار جهنم وقال صلى الله عليه وسلم : خصلتان ليس فوقهما شيء من الشر : الشرك بالله ، والضر لعباد الله ، وخصلتان ليس فوقهما شيء من البر : الإيمان بالله ، والنفع لعباد الله .
وقال صلى الله عليه وسلم : من لم يهتم للمسلمين فليس منهم .
وقال معروف الكرخي من قال كل يوم اللهم ارحم أمة محمد كتبه الله من الأبدال .
وفي رواية أخرى : اللهم أصلح أمة محمد ، اللهم ، فرج عن أمة محمد كل يوم ثلاث مرات كتبه الله من الأبدال وبكى علي بن الفضيل يوما فقيل له : ما يبكيك قال ؟ : أبكي على من ظلمني إذا وقف غدا بين يدي الله تعالى وسئل عن ظلمه ولم تكن له حجة .