فرع
في الكتاب : ، ولم يذكر يقدم في كتب الوصية التشهد قبلها مالك : كيف هو ، وقال : كانوا يوصون : أني أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا [ ص: 62 ] شريك له ، وأن أنس بن مالك محمدا عبده ورسوله ، وأوصي من تركت من أهلي : أن يتقوا الله ربهم ، ويصلحوا ذات بينهم إن كانوا مسلمين ، وأوصيهم بما أوصى به إبراهيم بنيه ويعقوب يا بني إن الله اصطفى لكم الدين فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون ، وأوصي إن مت من مرضي هذا بكذا .