-
14
عدد النتائج : 55
في البحث عن (ما فتح من الأرض عنوة في الغنيمة)
أرض العنوة
طرح التثريب > كتاب الجهاد > باب الغنيمة والنفل > حديث أيما قرية أتيتموها فأقمتم فيها فسهمكم فيها
لولا أني قاسم مسئول لتركتكم على ما قسم لكم ولكني أرى أن تردوا على الناس
مسند الإمام الشافعي > كتاب الجهاد وقسم الغنائم > باب قسم السواد
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم غزا خيبر فصلينا عنده صلاة الغداة بغلس فركب نبي الله صلى الله عليه وسلم وركب أبو طلحة وأنا رديف أبي طلحة فأخذ نبي الله صلى الله عليه وسلم في زقاق خيبر
السنن الكبرى للنسائي > كتاب النكاح > باب البناء في السفر
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم غزا خيبر فأصبناها عنوة فجمع الجزء السابع السبي فجاء دحية فقال يا نبي الله أعطني جارية من السبي فقال اذهب فخذ جارية فأخذ صفية بنت حيي فجاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الوليمة > الوليمة في السفر
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتى خيبر فصلينا عندها الغداة فركب رسول الله صلى الله عليه وسلم وركب أبو طلحة وأنا رديف أبي طلحة فأجرى رسول الله صلى الله عليه وسلم في الجزء الحادي عشر زقاق خيبر فانكشف فخذه
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة الصافات > قوله تعالى وإنا لنحن الصافون
في الأراضي المغنومة عنوة كالعراق ومصر هل تقسم بين غانميها أم لا؟
الإفصاح عن معاني الصحاح > كتاب الحدود > باب قسمة الفيء والغنيمة
الإمام مخير بين قسمها ووقفها لمصالح المسلمين ( أرض العنوة )
الإفصاح عن معاني الصحاح > كتاب الحدود > باب قسمة الفيء والغنيمة
أموال أهل الكفر
التبصرة > كتاب الجهاد > باب في قسم الفيء والخمس والغنائم وفيمن تصرف > فصل في أموال أهل الكفر
يقسم السواد بين المسلمين
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الجنائز > جماع أبواب صفة الصلاة على الجنائز > ذكر أهل السواد
للإمام أن يخمس القرى إذا فتحها
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم أربعة أخماس الغنيمة > ذكر الأخبار التي احتج بها من قال إن مكة فتحت عنوة
إن رسول الله صلى الله عليه وسلم عفا عن مكة وأهلها
معرفة السنن والآثار > كتاب السير > المسلم يدخل دار الحرب فيشتري دارا أو غيرها
فأما الصدقة فزكوات أموال المسلمين من الذهب والورق والإبل والبقر والغنم والحب والثمار وهي (للأصناف الثمانية الذين) سماهم الله لا حق لأحد من الناس فيها سواهم
الأموال لابن زنجويه > باب ما يستحب من توقير أئمة العدل وتعزيزهم
وأما الفيء فما اجتبي من أموال أهل الذمة مما صولحوا عليه من جزية رؤوسهم التي بها حقنت دماؤهم وحرمت أموالهم ومنه خراج الأرضين التي افتتحت عنوة ثم أقرها الإمام في أيدي أهل الذمة على طسق يؤدونه
الأموال لابن زنجويه > باب ما يستحب من توقير أئمة العدل وتعزيزهم
لما افتتح المسلمون السواد قالوا لعمر اقسمه بيننا فإنا فتحناه عنوة فأبى وقال فما لمن جاء بعدكم من المسلمين ؟ وأخاف إن قسمته أن تتحاسدوا بينكم في (المياه) قال فأقر أهل السواد في أرضيهم وضرب على رؤوسهم الجزية وعلى أرضهم الطسق ولم يقسمه بينهم
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > فتح الأرض عنوة
قال بلال لعمر بن الخطاب في القرى التي افتتحوها عنوة اقسمها بيننا وخذ خمسها فقال عمر لا هذا غير المال ولكن احبسه فيئا يجري عليهم وعلى المسلمين
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > فتح الأرض عنوة
لولا آخر الناس ما افتتحت علي قرية إلا قسمتها
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > فتح الأرض عنوة
إن الإمام مخير في العنوة بالنظر للمسلمين والحيطة عليهم بين أن يجعلها غنيمة أو فيئا
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > فتح الأرض عنوة
من كره الدخول في أرض العنوة إذا صيرت خراجا
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > باب في شراء أرض العنوة التي أقر الإمام أهلها فيها وصيرها أرض الخراج
أيما قرية أخذت عنوة فأسلم أهلها قبل أن يقسموا فهم أحرار وأموالهم فيء للمسلمين
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > باب ما أمر به من قتل الأسارى
الإمام مخير فيهم ما لم يقسموا فإذا قسموا لم يكن عليهم سبيل إلا بطيب أنفس الذين صاروا إليهم
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > باب ما أمر به من قتل الأسارى
إن مصر فتحت عنوة بغير عهد ولا عقد
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > باب ما أمر به من قتل الأسارى
فإن الله تعالى فتح علينا الإسكندرية عنوة قسرا بلا عهد ولا عقد قال فمصر كلها صلح
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > باب ما أمر به من قتل الأسارى
عن عمر أنه أراد أن يقسم السواد بين المسلمين فأمر أن يحصوا فوجد الرجل يصيبه ثلاثة من الفلاحين فشاور في ذلك فقال له علي بن أبي طالب دعهم يكونوا مادة للمسلمين فتركهم وبعث عليهم عثمان بن حنيف فوضع عليهم ثمانية وأربعين وأربعة وعشرين واثنا عشر
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للمرء من استعمال الحزم والأخذ بالثقة
قدم عمر الجابية فأراد قسم الأرض بين المسلمين فقال له معاذ والله إذا ليكونن ما تكره إنك إن قسمتها اليوم كان الربع العظيم في أيدي القوم ثم يبيدون فيصير ذلك إلى الرجل الواحد أو المرأة ثم يأتي من بعدهم قوم يسدون من الإسلام مسدا وهم ما يجدون شيئا فانظر أمرا يس
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للمرء من استعمال الحزم والأخذ بالثقة