-
23
-
18الصيد المحرم
عدد النتائج : 190
في البحث عن (حكم الصيد)
اصطاد للاكتساب والحاجة والانتفاع بالأكل أو الثمن
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > الذبائح والصيد > التسمية على الصيد
جواز ارتكاب المشاق لنفسه ودابته لغرض صحيح وهو الصيد
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > الذبائح والصيد > باب التصيد على الجبال
إن لهذه البهائم أوابد كأوابد الوحش
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > الذبائح والصيد > باب التسمية على الذبيحة، ومن ترك متعمدا
ما أنهر الدم وذكر اسم الله فكل ليس الظفر والسن
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > الذبائح والصيد > باب ما أنهر الدم من القصب والمروة والحديد
ما أنهر الدم وذكر اسم الله فكلوا ما لم يكن سن ولا ظفر
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > الذبائح والصيد > باب إذا أصاب قوم غنيمة فذبح بعضهم غنما أو إبلا بغير أمر أصحابهم، لم تؤكل
ما أنهر الدم وذكر عليه اسم الله فكل ليس السن والظفر
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المقلين > رافع بن خديج
إن لهذه البهائم أوابد كأوابد الوحش فما غلبكم منها فاصنعوا به هكذا
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المقلين > رافع بن خديج
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر بالروحاء فإذا هو بحمار وحش عقير فيه سهم قد مات فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم دعوه حتى يجيء صاحبه فجاء البهزي فقال يا رسول الله هي رميتي فكلوه فأمر أبا بكر أن يقسمه بين الرفاق وهم محرمون ثم سار حتى إذا كان بالأثاية إذ
شرح معاني الآثار > كتاب مناسك الحج > باب الصيد يذبحه الحلال في الحل هل للمحرم أن يأكل منه
أنه كان في قوم محرمين وليس هو محرما وهم يسيرون فرأى حمارا فركب فرسه فصرعه فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فسألوه عن ذلك فقال أشرتم أو صدتم أو قتلتم ؟ قالوا لا قال فكلوا
شرح معاني الآثار > كتاب مناسك الحج > باب الصيد يذبحه الحلال في الحل هل للمحرم أن يأكل منه
أن الجزء الحادي عشر رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج يريد مكة حتى إذا كان بالروحاء إذا حمار وحشي عقير فذكر لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال دعوه فإنه يوشك أن يأتي صاحبه فجاء البهزي وهو صاحبه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله شأنكم بهذا
صحيح ابن حبان > كتاب الهبة > ذكر إباحة قبول الجماعة الهبة الواحدة المشاعة من الرجل الواحد وإن لم يعلم كل واحد منهم حصته منها
وقف رسول الله صلى الله عليه وسلم في طرف القرن الأسود حذوها فاستقبل نخبا ببصره يعني واديا ووقف حتى اتقف الناس كلهم ثم قال إن صيد وج وعضاهه حرم محرم
الأحاديث المختارة > مسند الزبير بن العوام
وقف النبي صلى الله عليه وسلم في طرف القرن الأسود واستقبل الناس ببصره ووقف حتى اتقف الناس كلهم ثم قال إن صيد وج حرام
الأحاديث المختارة > مسند الزبير بن العوام
كلوا وهم محرمون
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الحج > باب ما جاء في الصيد وفي لحمه للمحرم
إنما هي طعمة أطعمكموها الله
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الحج > باب ما جاء في الصيد وفي لحمه للمحرم
أعجل أو أرني ما أنهر الدم وذكر اسم الله فكل ليس السن والظفر
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الأضاحي > باب الذبح بما أنهر الدم والنهي عن السن والظفر
هل منكم أحد أمره أو أشار إليه بشيء؟ قال قالوا لا قال فكلوا ما بقي من لحمها
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الحج > باب في لحم الصيد للمحرم يصيده الحلال
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج يريد مكة وهو محرم حتى إذا كان بالروحاء إذا حمار وحشي عقير فذكر ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال دعوه فإنه يوشك أن يأتي صاحبه فجاء البهزي وهو صاحبه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله شأنكم بهذا الحم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناسك > ما يجوز للمحرم أكله من الصيد
انطلق أبي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الحديبية فأحرم أصحابه ولم يحرم قال فبينما أنا مع أصحابي ضحك بعضهم إلى بعض فنظرت فإذا حمار وحش فطعنته فاستعنتهم فأبوا أن يعينوني فأكلنا من لحمه وخشينا أن نقتطع فطلبت رسول الله صلى الله عليه وسلم أرفع فرسي شأوا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناسك > إذا ضحك المحرم ففطن الحلال للصيد فقتله
أنه غزا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم غزوة الحديبية قال فأهلوا بعمرة غيري فاصطدت حمار وحش فأطعمت أصحابي منه وهم محرمون ثم أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنبأته أن عندنا من لحمه فاضلة فقال كلوه وهم محرمون
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناسك > إذا ضحك المحرم ففطن الحلال للصيد فقتله
كانوا في مسير لهم بعضهم محرم وبعضهم ليس بمحرم قال فرأيت حمار وحش فركبت فرسي وأخذت الرمح فاستعنتهم فأبوا أن يعينوني فاختلست سوطا من بعضهم وشددت على الحمار فأصبته فأكلوا منه فأشفقوا قال فسئل عن ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال هل أشرتم أو أعنتم ؟ قالوا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناسك > إذا أشار المحرم إلى الصيد ، فقتله الحلال