عدد النتائج : 1710
في البحث عن (إكرام الضيف)
إن من السنة أن تشيع الضيف إلى باب الدار
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والستون من شعب الإيمان "وهو باب في إكرام الضيف " > فصل في التكلف للضيف عند القدرة عليه
أن رجلا أضافه علي بن أبي طالب فصنع له طعاما فقالت فاطمة لو دعونا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأكل معنا فدعاه فوضع يده على عضادة الباب فرأى قراما في ناحية البيت فرجع فقالت فاطمة لعلي الحقه فقل له ما رجعك ؟ فقال له ما رجعك يا رسول الله ؟ فقال إنه ليس لي أن
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل " > فصل في ذم بناء ما لا يحتاج إليه من القصور والدور
أدركت السلف وإن القوم ليكونون في المنزل الواحد بأهليهم فربما نزل على بعضهم ضيف وقدر بعضهم على النار فيأخذها صاحب الضيف
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في الجود والسخاء
ثلاث من كن فيه فقد برئ من الشح من أدى زكاة ماله وقرى الضيف وأعطى في النوائب
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في الجود والسخاء
لما بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لأي شيء جئت يا جرير ؟ قال جئت لأسلم على يدك قال فألقى لي كساءه ثم أقبل على أصحابه فقال إذا أتاكم كريم قوم فأكرموه
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في رحم الصغير وتوقير الكبير
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر ثلاثا فإذا أتاه كريم قوم فليكرمه
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في رحم الصغير وتوقير الكبير
دخل على عائشة رجل ذو هيئة (وهي تأكل) فدعته فقعد معها ومر آخر فأعطته كسرة فقيل لها فقالت أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن ننزل الناس منازلهم
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في رحم الصغير وتوقير الكبير
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت
الزهد لابن المبارك > باب حفظ اللسان
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت
الزهد لابن المبارك > باب حفظ اللسان
أخبرني محمود بن الربيع وزعم أنه عقل رسول الله صلى الله عليه وسلم وعقل مجة مجها من دلو من بئر كانت في دارهم قال سمعت عتبان بن مالك الأنصاري ثم أحد بني سالم يقول كنت أصلي لقومي من بني سالم فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت له إني أنكرت بصري وإن السيول
الزهد لابن المبارك > باب ذكر رحمة الله تبارك وتعالى وجل وعلا
خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ولقي أبا بكر وعمر فقال ما أخرجكما ؟ قالا الجوع فقال وأنا والذي بعثني بالحق ما أخرجني إلا الذي أخرجكما قال قوموا فقاموا معه فأتى بيت رجل من الأنصار والرجل ليس ثمة فقالت امرأته مرحبا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فأين أب
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
ثلاث ليس عندي فيهن أناة الضيف إذا نزل بي أن أعجل له ما كان والجنازة لا أحبسها والأيم إذا عرض لها رغبة أن أزوجها
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقدمت إليه طعاما فقال لي كلي فقلت إني صائمة فقال إن الصائم إذا أكل عنده الطعام صلت عليه الملائكة حتى يفرغ منه أو قال حتى يقضوا أكلهم
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
لما انقضت عدة زينب قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لزيد اذكرها علي قال زيد فانطلقت فقلت الجزء الأول يا زينب أبشري أرسلني رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكرك فقالت ما أنا بصانعة شيئا حتى أؤامر ربي عز وجل فقامت إلى مسجدها فنزل القرآن فجاء رسول الله صلى الله
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
انطلقنا نؤم البيت فلما علونا في الأرض إذا نحن بأخبية مبثوثة وإذا فيها فسطاط قال قلت لأصحابي عليكم بصاحب الفسطاط فإنه سيد القوم فانتهينا إليه فسلمنا فاطلع علينا من الفسطاط شيخ فقال من القوم ؟ قلنا من أهل العراق من أهل البصرة نؤم البيت العتيق قال وأنا قد حد
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في الذب عن عرض المؤمن
أن رجلا ضاف عليا فصنع له طعاما فقالت فاطمة رضوان الله عليها لو دعونا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأكل معنا فدعوه فجاء فوضع يديه على عضادتي الباب فرأى قراما في ناحية البيت عليه صورة فرجع فقالت فاطمة ألحقه فأسأله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنه ليس ل
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
الرجل يزوره إخوانه وهو صائم فيكره أن يعلموا صومه وهو يحب أن يطعموا عنده في أي ذلك الفضل في ترك ذلك الدعاء لهم بالطعام ؟
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
جاءنا أبو العالية يوما إلى منزلنا فأردنا أن نتكلف له فقال أطعمونا من طعام البيت ولا تتكلفوا
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار أبي العالية
قدمت المدينة أنا وصاحب لي فتعرضنا للناس فلم يضيفنا أحد فأتينا النبي صلى الله عليه وسلم فذكرنا ذلك له فذهب (بنا) إلى رحله وعنده أربعة أعنز فقال احلبهن يا مقداد واسق كل إنسان منا جزاء فكنت أسقي كل إنسان وأرفع له جزاء فاحتبس عني ذات ليلة فقالت نفسي ما أراه إ
الزهد لهناد بن السري > باب معيشة أصحاب النبي
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليسكت
الزهد لهناد بن السري > باب حق الضيف
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره (و)من كان (يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه ومن كان) يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليسكت
الزهد لهناد بن السري > باب حق الضيف
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه جائزته يوم وليلة والضيافة ثلاثة وما بعد ذلك صدقة ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل بحق أو ليصمت
الزهد لهناد بن السري > باب حق الضيف
جائزته يوم وليلة والضيافة ثلاث ولا يحل للضيف أن يقيم عند مضيفه حتى يحرجه وما أنفق عليه بعد ذلك فهو صدقة
الزهد لهناد بن السري > باب حق الضيف
ليلة الضيف حق على كل مسلم فإن أصبح بفنائه فهو حق له فإن شاء أضافه فهو حق له فإن شاء أضافه وإن شاء تركه
الزهد لهناد بن السري > باب حق الضيف
مر ابن عوف فليضف الضيف ويطعم المسكين وليعط السائل ويبدأ بمن يعول فإنه إن فعل ذلك كان تزكية ما هو فيه
الأموال لابن زنجويه > كتاب الصدقة وأحكامها وسننها > باب ما يجب على صدقة المال من الحقوق في المال سوى الزكاة
برئ من الشح من قرى الضيف وأعطى في النائبة وآتى الزكاة
الأموال لابن زنجويه > كتاب الصدقة وأحكامها وسننها > باب ما يجب على صدقة المال من الحقوق في المال سوى الزكاة
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليحسن إلى جاره ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت
الأدب المفرد > باب الوصاة بالجار
أن عائشة قالت استأذن رجل على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بئس ابن العشيرة فلما دخل هش له وانبسط إليه فلما خرج الرجل استأذن آخر قال نعم ابن العشيرة فلما دخل لم ينبسط إليه كما انبسط إلى الآخر ولم يهش إليه كما هش للآخر فلما
الأدب المفرد > باب من أثنى على صاحبه إن كان آمنا به