عدد النتائج : 99
في البحث عن (تمييز الأخوة في الله عن الأخوة في الدنيا)
أن الحب يتعدى من ذات المحبوب إلى ما يحيط به
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آداب الصحبة الأخوة والمعاشرة مع أصناف الخلق > الباب الأول في فضيلة الألفة والأخوة وفي شروطها ودرجاتها وفوائدها > بيان معنى الأخوة في الله وتمييزها عن الأخوة في الدنيا
ومن أحب ملكا أو شخصا جميلا أحب خواصه وخدمه
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آداب الصحبة الأخوة والمعاشرة مع أصناف الخلق > الباب الأول في فضيلة الألفة والأخوة وفي شروطها ودرجاتها وفوائدها > بيان معنى الأخوة في الله وتمييزها عن الأخوة في الدنيا
وقد يكون الحب بحيث يترك به بعض الحظوظ دون بعض
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آداب الصحبة الأخوة والمعاشرة مع أصناف الخلق > الباب الأول في فضيلة الألفة والأخوة وفي شروطها ودرجاتها وفوائدها > بيان معنى الأخوة في الله وتمييزها عن الأخوة في الدنيا
ومن أحب ملكا أو شخصا جميلا أحب خواصه وخدمه
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آداب الصحبة الأخوة والمعاشرة مع أصناف الخلق > الباب الأول في فضيلة الألفة والأخوة وفي شروطها ودرجاتها وفوائدها > بيان معنى الأخوة في الله وتمييزها عن الأخوة في الدنيا
وقد يكون الحب بحيث يترك به بعض الحظوظ دون بعض
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آداب الصحبة الأخوة والمعاشرة مع أصناف الخلق > الباب الأول في فضيلة الألفة والأخوة وفي شروطها ودرجاتها وفوائدها > بيان معنى الأخوة في الله وتمييزها عن الأخوة في الدنيا
وأخوة الدين أوكد من أخوة القرابة
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آداب الصحبة الأخوة والمعاشرة مع أصناف الخلق > الباب الثاني في حقوق الأخوة والصحبة > الحق الخامس العفو من الزلات والهفوات
(وأخوة الدين آكد من أخوة القرابة
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آداب الصحبة الأخوة والمعاشرة مع أصناف الخلق > الباب الثاني في حقوق الأخوة والصحبة > الحق الخامس العفو من الزلات والهفوات
حق كبير الإخوة على صغيرهم كحق الوالد
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آداب الصحبة الأخوة والمعاشرة مع أصناف الخلق > الباب الثالث في حق المسلم والرحم والجوار والملك > حقوق الوالدين والولد
حق كبير الإخوة على صغيرهم كحق الوالد
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آداب الصحبة الأخوة والمعاشرة مع أصناف الخلق > الباب الثالث في حق المسلم والرحم والجوار والملك > حقوق الوالدين والولد
أربع من سعادة المرء
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب النكاح > باب ما جاء في المرأة الصالحة والموافقة والمرأة السوء والمرأة الحسناء
قيل لرجل من بني عبس ما أكثر صوابكم ؟ قال نحن ألف رجل فينا حازم ونحن نطيعه فكأنما ألف حازم
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
قلت لميمون بن مهران فلان يستبطئ نفسه في زيارتك قال إذا ثبتت المودة فلا بأس وإن طال المكث
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
عن يونس بن عبيد أنه أصيب بمصيبة فقيل له إن ابن عون لم يأتك قال إنا إذا وثقنا بمودة أخينا لم يضره أنه ليس يأتينا
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
إذا تأكدت المودة بينك وبين أخيك فلا يضرك أن لا تلقى صاحبها
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
إن تكن بعدت الدار من الدار فإن الروح من الروح قريب وطير السماء على أنفه حمر الأرض تقع
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
رجل اعتذر إلى رجل من ترك عيادته
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
أبا مالك لقد هممت أن أشتري في قربك دارا ليكثر لقيي إياك فقال إن مودة تغيرها قلة اللقاء لمدخولة
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
إذا تأكد الإخاء قبح الثناء
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
إني لا أعتقد إخاء الرجل في الرضا ولكن أعتقد إخاءه في الغضب إذا أغضبته
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > " فصل في الحلم والتؤدة والرفق في الأمور كلها "
ألا أدلك على ملاك هذا الأمر تصيب به خير الدنيا والآخرة ؟ عليك بمجالس أهل الذكر وإذا خلوت فحرك لسانك ما استطعت بذكر الله وأحبب في الله وأبغض في الله يا أبا رزين الجزء الحادي عشر هل شعرت أن الرجل إذا خرج من بيته زائرا أخاه شيعه سبعون ألف ملك كلهم يصلون عليه
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
من زار أخاه في الله تبارك وتعالى لا لغيره التماس موعود الله وتنجز ما عند الله وكل الله به سبعين ألف ملك ينادونه من خلفه حتى يرجع إلى بيته ألا طبت وطابت لك الجنة
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
إن من الإيمان أن يحب الرجل أخاه لا يحبه إلا لله وفيه
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
عن ابن عباس قال قرابة الرحم يقطع ومنة المنعم يكفر ولم نر مثل تقارب القلوب يقول الله عز وجل ( لو أنفقت ما في الأرض جميعا ما ألفت بين قلوبهم )
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
كل إخاء منقطع إلا إذا كان على غير الطمع
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
من تحاب في الله لم يتفرق حبه ومن تحاب للدنيا فيوشك أن يفرق حبه فإنما هو متعة
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
يكون في آخر الزمان قوم إخوان العلانية أعداء السريرة قيل يا رسول الله وكيف يكون ذلك ؟ قال ذلك برغبة بعضهم إلى بعض ورهبة بعضهم من بعض
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
أخ لك كلما لقيك ذكرك بحظك من الله خير لك من أخ لك كلما لقيك وضع في كفك دينارا
الزهد لابن المبارك > باب توبة داود وذكر الأنبياء صلوات الله عليهم