عدد النتائج : 129
في البحث عن (من حقوق الصحبة والأخوة العفو عن الزلات والهفوات)
إذا ما امرؤ من ذنبه جاء تائبا إليك فلم تغفر له فلك الذنب
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
إذا بلغك عن أخيك الشيء تنكره فالتمس له عذرا واحدا إلى سبعين عذرا فإن أصبته وإلا قل لعل له عذرا لا أعرفه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
أن ضع أمر أخيك (المسلم) على أحسنه ما لم يأتك ما يغلبك
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
أحتج عليك بغالب القضاء وأعتذر إليك بصادق النية
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
إذا عرفت أخاك بالمودة فلا تعاتبه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
اعتل سفيان الثوري فتأخرت عن عيادته ثم عدته فاعتذرت إليه فقال لي يا أخي لا تعتذر فقل من اعتذر إلا كذب واعلم أن الصديق لا يحاسب على شيء والعدو لا يحسب له شيء
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
جرى بين ابن السماك وبين صديق له كلام فقال له صديقه الميعاد غدا نتعاتب فقال بل الميعاد غدا نتغافر
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
الكرم في العفو أن لا تذكر خيانة صاحبك بعد أن عفوت عنه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
إذا عرفت الرجل بالمودة فسيئاته كلها مغفورة وإذا عرفته بالعداوة فحسناته كلها مردودة عليه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
إذا كنت في كل الأمور معاتبا صديقك لم تلق الذي لا تعاتبه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
قوله عز وجل ( عرف بعضه وأعرض عن بعض )
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
يقول للعافية عشرة أجزاء تسعة منها في التغافل
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
احتمل لمن زل عليك واقبل ممن اعتذر إليك
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
الكيس العاقل هو الفطن المتغافل
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
لا تثق بمودة من لا يحبك إلا معصوما
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
لا تثقن بمحبة من لا يحبك إلا معصوما
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
صحبك فوافقك في ما تحب وخالفك فيما تكره فإنما تصحب هواه ومن صحب هواه فهو طالب راحة الدنيا
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
من الأخ على الحقيقة ؟
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
إن أخ الإحسان من يسعى معك ومن يضر نفسه لينفعك ومن إذا ريب زمان صدعك
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
المؤمن يطلب معاذير إخوته والمنافق يطلب عثرات إخوانه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في ترك تتبع عورات المسلمين وفي قبول عذرهم سوى ما تقدم في الأبواب قبله
إذا زل أخ من إخوانكم فاطلبوا له سبعين عذرا فإن لم يقبله قلوبكم فاعلموا أن المعيب أنفسكم حيث ظهر لمسلم سبعون عذرا فلم يقبله
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في ترك تتبع عورات المسلمين وفي قبول عذرهم سوى ما تقدم في الأبواب قبله
تناس مساوئ الإخوان يدم لك ودهم
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في ترك تتبع عورات المسلمين وفي قبول عذرهم سوى ما تقدم في الأبواب قبله
اقبل معاذير من يأتيك معتذرا إن بر عندك فيما قال أو فجرا فقد أطاعك من أرضاك ظاهره وقد أحلك من يعصيك مستترا
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في ترك تتبع عورات المسلمين وفي قبول عذرهم سوى ما تقدم في الأبواب قبله
قيل لي قد أساء إليك فلان ومقام الفتى على الذل عار قلت قد جاءنا وأحدث عذرا دية الذنب عندنا الاعتذار
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في ترك تتبع عورات المسلمين وفي قبول عذرهم سوى ما تقدم في الأبواب قبله
ثلاث خلال للصديق جعلتها مصارعة للصوم والصلوات مواساته والصفح عن كل زلة وترك ابتذال السر في الخلوات
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في ترك تتبع عورات المسلمين وفي قبول عذرهم سوى ما تقدم في الأبواب قبله
كن ممن نأيه عمن نأى عنه يقين ونزاهة ودنوه ممن دنا منه لين ورحمة ليس نأيه بكبر ولا عظمة ولا دنوه بخدع ولا خلابة يقتدي بمن قبله فهو إمام لمن بعده ولا يعجل فيما رابه ويعفو إذا تبين له يغمض في الذي له ويزيد في الحق الذي عليه لا يعزب حلمه ولا يحضر جهله
الزهد لابن المبارك > باب ذكر رحمة الله تبارك وتعالى وجل وعلا
سئل ابن سيرين عن الرجلين المتواخيين ففسد الذي بينهما قال المحدث الشر
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد محمد بن سيرين رحمه الله تعالى
إذا بلغك عن أخيك شيء تجد عليه فيه فاطلب له العذر جهدك فإن أعياك فقل لعل عذره أمر لم يبلغه علمي
الزهد لهناد بن السري > باب النميمة والمجالس بالأمانة
ولا تظنن بكلمة خرجت من مسلم شرا وأنت تجد لها في الخير محملا
روضة العقلاء ونزهة الفضلاء > ذكر استحباب المؤاخاة للمرء مع الخاص
عن الزبير بن موسى المخزومي قال قالت ابنة عبد الله بن مطيع الأسود وهي زوجة طلحة بن عبد الله بن عوف لزوجها ما رأيت أحدا قط ألأم من أصحابك قال مه لا تقولي ذاك فيهم وما رأيت من لؤمهم؟ قالت أمرا والله بينا قال وما هو؟ قالت إذا أيسرت لزموك وإذا أعسرت جانبوك قال
روضة العقلاء ونزهة الفضلاء > ذكر الزجر عن التجسس وسوء الظن