عدد النتائج : 602
في البحث عن (تعاهد القرآن الكريم)
لا حسد إلا على اثنتين رجل آتاه الله الجزء الأول مالا فهو ينفق منه آناء الليل وآناء النهار ورجل آتاه الله هذا القرآن فهو يقوم به آناء الليل وآناء النهار
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
إنما الحسد في اثنتين القرآن يعلمه الله الرجل ليقرأه ويعمل بما فيه
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
أن شريح الحضرمي ذكر عند النبي صلى الله عليه وسلم فقال ذاك رجل لا يتوسد القرآن
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
كنت في حلقة من الأنصار وإن بعضنا ليستتر ببعض من العري وقارئ لنا يقرأ علينا فنحن نسمع إلى كتاب الله عز وجل إذ وقف علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم وقعد فينا ليعد نفسه معهم فكف القارئ فقال ما كنتم تقولون ؟ قال قلنا يا رسول الله كان قارئ لنا يقرأ كتاب الله
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد يونس عليه السلام
إن كل مؤدب يحب أن يوتى أدبه وإن أدب الله القرآن
الزهد لأحمد بن حنبل > في فضل أبي هريرة رحمه الله تعالى
كان رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم أجود الناس بالخير وكان أجود ما يكون في شهر رمضان حتى ينسلخ فيأتيه جبريل فيعرض عليه القرآن فإذا لقيه جبريل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجود بالخير من الريح المرسلة
شمائل النبي صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم
لا حسد إلا في اثنين رجل آتاه الله تبارك وتعالى القرآن فهو يقوم به آناء الليل وآناء النهار ورجل آتاه تبارك وتعالى مالا فهو ينفق منه آناء الليل وآناء النهار
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء فيما يرخص من الحسد وقول النبي صلى الله عليه وسلم لا حسد إلا في اثنتين
أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أقرأ المعوذات في دبر كل صلاة
كتاب الدعاء > جامع أبواب القول في أدبار الصلوات > باب منه
عن أبي سعيد رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول الله تعالى من شغله قراءة القرآن وذكري عن مسألتي أعطيته أفضل ما أعطي السائلين
كتاب الدعاء > باب ما جاء في فضل ذكر الله عز وجل
مثل صاحب القرآن كمثل صاحب الإبل المعقلة إن تعاهدها صاحبها أمسكها وإن تركها ذهبت
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ذكر اللفظية والتحذير من رأيهم ومقالاتهم
بئس ما لأحدكم أو بئس لأحدكم أن يقول نسيت آية كيت وكيت بل هو نسي واستذكروا القرآن فإنه أسرع تفصيا في صدور الرجال من النعم من عقله الجزء الخامس أو بعقله
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب بيان كفر طائفة من الجهمية زعموا أن القرآن ليس في صدور الرجال
تعاهدوا القرآن فإنه أشد تفصيا من صدور الرجال من النعم من عقلها بئسما لأحدكم أن يقول نسيت آية كيت وكيت بل هو نسي
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب بيان كفر طائفة من الجهمية زعموا أن القرآن ليس في صدور الرجال
تعاهدوا هذا القرآن فلهو أشد تفلتا من قلوب الرجال من الإبل من عقله
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب بيان كفر طائفة من الجهمية زعموا أن القرآن ليس في صدور الرجال
كان النبي صلى الله عليه وسلم أجود الناس وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل صلى الله عليه وسلم وكان جبريل يلقاه في كل ليلة من رمضان يدارسه القرآن قال فلرسول الله صلى الله عليه وسلم حين يلقاه جبريل أجود بالخير من الريح المرسلة
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بما أتى به المصطفى عليه السلام عن الله عز وجل من الكتاب والحكمة
كان النبي صلى الله عليه وسلم أجود الناس فما هو إلا أن يدخل رمضان فيدارسه جبريل عليه السلام القرآن فلهو أجود من الريح المرسلة
التوحيد لابن منده > ذكر ما يدل على أن المتلو والمكتوب والمسموع من القرآن كلام الله عز وجل الذي نزل به جبريل عليه السلام من عند الله عز وجل على قلب محمد صلى الله عليه وسلم
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجود الناس وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل وكان جبريل يلقاه في كل ليلة من رمضان فيدارسه القرآن قال فلرسول الله صلى الله عليه وسلم أجود بالخير من الريح المرسلة
التوحيد لابن منده > ذكر ما يدل على أن المتلو والمكتوب والمسموع من القرآن كلام الله عز وجل الذي نزل به جبريل عليه السلام من عند الله عز وجل على قلب محمد صلى الله عليه وسلم
لا حسد إلا في اثنتين رجل آتاه الله القرآن فهو يقوم به آناء الليل وآناء النهار ورجل آتاه الله مالا فهو ينفق منه آناء الليل وآناء النهار
التوحيد لابن منده > ذكر ما يدل على أن المتلو والمكتوب والمسموع من القرآن كلام الله عز وجل الذي نزل به جبريل عليه السلام من عند الله عز وجل على قلب محمد صلى الله عليه وسلم
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا نبي الله أوصني قال عليك بتقوى الله فإنه جماع كل خير وعليك بالجهاد فإنه رهبانية المسلم وعليك بذكر الله عز وجل وتلاوة كتابه فإنهما نور لك
الآداب للبيهقي > باب من اتقى الشبهات مخافة الوقوع في المحرمات وتورع عن كل ما لا يعنيه واشتغل بما يعنيه
يقال لصاحب القرآن اقرأ وارق ورتل
السنن الصغير للبيهقي > كتاب فضائل القرآن > باب في ترتيل القرآن وتحسين الصوت به
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا حسد إلا في اثنتين رجل آتاه الله القرآن فهو يقوم به آناء الليل وآناء النهار ورجل آتاه الله مالا فهو ينفقه آناء الجزء الرابع الليل وآناء النهار
السنن الصغير للبيهقي > كتاب آداب القاضي > أدب القاضي وفضله
عرضت علي أجور أمتي حتى القذاة أو البعرة يخرجها الإنسان من المسجد وعرض علي ذنوب أمتي فلم أر ذنبا أكبر من آية أو سورة أوتيها رجل فنسيها
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب ذكر ما ينبغي للراوي والسامع أن يتميزا به من الأخلاق الشريفة > ذكر ما يجب تقديم حفظه على الحديث
عرضت علي أجور أمتي حتى القذاة يخرجها الرجل من المسجد الجزء الأول وعرضت علي ذنوب أمتي فلم أر ذنبا أعظم من آية أو سورة أوتيها رجل ثم نسيها
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب ذكر ما ينبغي للراوي والسامع أن يتميزا به من الأخلاق الشريفة > ذكر ما يجب تقديم حفظه على الحديث
عليكم بالقرآن فإنكم ستؤخرون إلى قوم يشتهون الحديث عني فمن عقل شيئا فليحدث به ومن افترى علي فليتبوأ مقعده أو بيتا من جهنم
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب تحري المحدث الصدق في مقاله وإيثاره ذلك على اختلاف أموره وأحواله > جواز رواية المحدث من حفظه والقول في تأدية معنى الحديث دون لفظه
قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم إن أمتك ستفتتن بعدك فسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم أو سئل ما المخرج منها ؟ قال الجزء الأول بكتاب الله العزيز الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد من ابتغى العلم من غيره أضله الله ومن ولي هذا
الفقيه والمتفقه > القول في الأصل الأول وهو الكتاب
قال جبريل ستكون في أمتك فتنة قلت ما المخرج منها يا جبريل قال كتاب الله تعالى فيه نبأ ما قبلكم وخبر ما بعدكم وحكم ما بينكم من يلي هذا الأمر من جبار فقضى فيه بغيره قصمه الله ومن يبتغي الهدى في غيره أضله الله هو النور المبين والذكر الحكيم والصراط المستقيم هو
الفقيه والمتفقه > القول في الأصل الأول وهو الكتاب
من قرأ القرآن واتبع ما فيه هداه الله من الضلالة ووقاه يوم القيامة سوء الحساب وذلك بأن الله تعالى يقول ( فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى )
الفقيه والمتفقه > القول في الأصل الأول وهو الكتاب