عدد النتائج : 506
في البحث عن (مشروعية صلاة الخوف)
كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم فأقيمت الصلاة فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم وقامت خلفه طائفة وطائفة مواجهة العدو فصلى بالذين خلفه ركعة وسجد بهم سجدتين ثم إنهم انطلقوا فقاموا مقام أولئك الذين كانوا في وجه العدو وجاءت تلك الطائفة فصلى بهم رسول الله صلى
السنن الكبرى للنسائي > باب كتاب المساجد > كتاب صلاة الخوف > ونوع منها
شهدنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الخوف فقمنا خلفه صفين والعدو بيننا وبين القبلة فكبر رسول الله صلى الله عليه وسلم وكبرنا وركع وركعنا
السنن الكبرى للنسائي > باب كتاب المساجد > كتاب صلاة الخوف > ونوع منها
كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم بنخل والعدو بيننا وبين القبلة فكبر النبي صلى الله عليه وسلم فكبروا جميعا ثم ركع فركعوا جميعا ثم سجد النبي صلى الله عليه وسلم والصف الذي يليه والآخرون قيام يحرسونهم فلما قاموا سجد الآخرون مكانهم الذي كانوا فيه ثم تقدم هؤلاء
السنن الكبرى للنسائي > باب كتاب المساجد > كتاب صلاة الخوف > ونوع منها
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان مصاف العدو بعسفان وعلى المشركين خالد بن الوليد فصلى بهم النبي صلى الله عليه وسلم الظهر
السنن الكبرى للنسائي > باب كتاب المساجد > كتاب صلاة الخوف > ونوع منها
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بعسفان فصلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الظهر وعلى المشركين يومئذ خالد بن الوليد فقال المشركون لقد أصبنا منهم غرة فأنزل الله يعني صلاة الخوف بين الظهر والعصر فصلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة العصر
السنن الكبرى للنسائي > باب كتاب المساجد > كتاب صلاة الخوف > ونوع منها
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى بالقوم ركعتين ثم سلم ثم صلى بالقوم في الخوف ركعتين ثم سلم فصلى النبي صلى الله عليه وسلم أربعا
السنن الكبرى للنسائي > باب كتاب المساجد > كتاب صلاة الخوف > ونوع منها
أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى بطائفة من أصحابه ركعتين ثم سلم ثم صلى بأخرى أيضا ركعتين ثم سلم
السنن الكبرى للنسائي > باب كتاب المساجد > كتاب صلاة الخوف > ونوع منها
في صلاة الخوف قال يقوم الإمام مستقبل القبلة فتقوم طائفة الجزء الثالث منهم معه وطائفة قبل العدو ووجوههم إلى العدو يركع بهم ركعة ويركعون لأنفسهم ويسجدون سجدتين في مكانهم ويذهبون إلى مقام أولئك ويجيء أولئك فيركع بهم ويسجد بهم سجدتين فهي له ثنتان ولهم واحدة ث
السنن الكبرى للنسائي > باب كتاب المساجد > كتاب صلاة الخوف > ونوع منها
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى بأصحابه صلاة الخوف فصلت طائفة معه وطائفة وجوههم قبل العدو فصلى بهم ركعتين ثم قاموا مقام الآخرين وجاء الآخرون فصلى بهم ركعتين ثم سلم
السنن الكبرى للنسائي > باب كتاب المساجد > كتاب صلاة الخوف > ونوع منها
عن النبي صلى الله عليه وسلم في صلاة الخوف صلى بهم ركعتين وبهؤلاء ركعتين فكانت للنبي صلى الله عليه وسلم أربعا ولهم ركعتان ركعتان
السنن الكبرى للنسائي > باب كتاب المساجد > كتاب صلاة الخوف > ونوع منها
قلت لعمر إقصار الصلاة قال الله عز وجل إن خفتم أن يفتنكم الذين كفروا وقد ذهب ذلك الآن ؟ قال عجبت مما عجبت منه سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال صدقة تصدق الله عليكم فاقبلوا صدقته
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة النساء > قوله تعالى فليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة
فإن خفتم فرجالا أو ركبانا فإذا أمنتم فاذكروا الله كما علمكم ما لم تكونوا تعلمون
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة البقرة
وإذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك وليأخذوا أسلحتهم فإذا سجدوا فليكونوا من ورائكم ولتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك وليأخذوا حذرهم وأسلحتهم ود الذين كفروا لو تغفلون عن أسلحتكم وأمتعتكم فيميلون عليكم ميلة واحدة ولا جناح عليكم إن كان بك
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة النساء
جميع الصفات المروية عن النبي صلى الله عليه وسلم في صلاة الخوف معتد بها
الإفصاح عن معاني الصحاح > كتاب الصلاة > باب صلاة الخوف
وشرع الله ورسوله صلى الله عليه وسلم الصلوات الخمس والجماعات
جامع المسائل > رسالة في اتباع الرسول صلى الله عليه وسلم
الصلاة وإن كانت أفضل الأعمال فإنها إذا اجتمعت مع الجهاد لم يترك واحد منهما بل يصلى بحسب الإمكان مع تحصيل مصلحة الجهاد بحسب الإمكان
جامع المسائل > مسألة في المرابطة بالثغور أفضل أم المجاورة بمكة؟
صلاة الخوف
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب المغازي التي غزا فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم بنفسه الكريمة > الباب الثاني والعشرون في غزوة الحديبية > ذكر مشاورته صلى الله عليه وسلم وصلاته صلاة الخوف
وكانت صلاة الخوف في السنة السابعة»
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب هديه صلى الله عليه وسلم في صلاة الخوف > الباب الثالث في بعض فوائد الأحاديث السابقة
صلاة المسايفة ركعة على أي وجه كان الرجل يجزئ عنه فإذا أحسبه قال فعل ذلك لم يعد
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عبد الله بن عمر
أنه سئل عن صلاة الخوف فقال يتقدم الإمام وطائفة من الناس فيصلي بهم ركعة وتكون طائفة بينه وبين العدو لم يصلوا فإذا صلى الذين معه ركعة جاء أولئك فصلى بهم ركعة ثم سلم وقام كل واحدة من الطائفتين فصلت ركعة وأحسبه رفع ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عبد الله بن عمر
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى بإحدى الطائفتين ركعة وسجدتين والطائفة الأخرى مواجهة العدو وانصرفت الطائفة التي كانت مع النبي صلى الله عليه وسلم وجاءت الطائفة الأخرى فصلى بهم ركعة وسجد سجدتين ثم سلم الجزء الثاني عشر وقام كل واحدة من الطائفتين فصلت لنفس
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عبد الله بن عمر
صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الخوف بإحدى الطائفتين والطائفة الأخرى مواجهة العدو ثم انصرفوا فقاموا في مقام أصحابهم مقبلون على العدو فجاء أولئك فصلى بهم النبي صلى الله عليه وسلم ركعة ثم سلم ثم قضى هؤلاء ركعة وهؤلاء ركعة
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عبد الله بن عمر > من حديث سالم عن ابن عمر
صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالناس صلاة الخوف فصدع الناس صدعين فقامت طائفة خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم وطائفة بحذاء العدو فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بمن خلفه أحسبه قال ركعة وسجد بهم سجدتين فقاموا معه فلما استوى قائما رجع الذين خلفه وراءهم
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عروة عن أبي هريرة > محمد بن جعفر عن عروة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان بين ضجنان وعسفان فقال المشركون إن لهؤلاء صلاة هي أحب إليهم من آبائهم وأبنائهم وهي صلاة العصر فأجمعوا أمركم فتميلوا عليهم ميلة واحدة وإن جبريل عليه السلام أتى النبي صلى الله عليه وسلم فأمره أن يقسم أصحابه شطرين فيصلي بنص
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > سعيد بن عبيد الهنائي
قلت لعمر بن الخطاب رضي الله عنه إنما قال الله عز وجل فليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة إن خفتم أن يفتنكم الذين كفروا فقد أمن الناس فقال عمر إني عجبت مما عجبت منه فسألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال صدقة تصدق الله بها عليكم فاقبلوا صدقته
شرح مشكل الآثار > باب بيان الحجة من كتاب الله ، ثم من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم على من كره للرجل أن يسأل الله عز وجل أن يتصدق عليه بشيء يذكره
قلت لعمر بن الخطاب رضي الله عنه إنما قال الله عز وجل أن تقصروا من الصلاة إن خفتم قال عجبت مما عجبت منه فسألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال صدقة تصدق الله عليكم بها فاقبلوها
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله إذا زنت الأمة ولم تحصن فاجلدوها
صلى مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم ذات الرقاع صلاة الخوف أن طائفة صفت معه وطائفة وجاه العدو فصلى بالذين معه ركعة الجزء العاشر ثم ثبت قائما وأتموا لأنفسهم ثم انصرفوا فصفوا وجاه العدو وجاءت الطائفة الأخرى فصلى بهم الركعة التي بقيت من صلاته ثم ثبت جالسا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي في خروج المصلي خلف معاذ بن جبل إلى صلاة نفسه هل كان بتكبير مستأنف أو ببناء على دخوله كان مع معاذ
قام رسول الله صلى الله عليه وسلم وقام صف خلفه وصف حيال العدو فصلى بالذين خلفه ركعة وسجدتين ثم قام حتى صلوا ركعة إلى ركعتهم ثم ذهب هؤلاء إلى مكان الآخرين وجاء الآخرون إلى مكان هؤلاء فصلى ركعة وسجدتين ثم جلس حتى صلوا ركعة أخرى ثم سلم عليهم
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي في خروج المصلي خلف معاذ بن جبل إلى صلاة نفسه هل كان بتكبير مستأنف أو ببناء على دخوله كان مع معاذ