عدد النتائج : 775
في البحث عن (ما ينبغي استعدادا للموت)
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا اتبع الجنازة أكثر الصمات وأكثر حديث نفسه وكانوا الجزء الأول يرون أنه إنما يحدث نفسه بأمر الميت وما يرد عليه وما هو مسئول عنه
الزهد لابن المبارك > باب التفكر في اتباع الجنائز
كان مطرف يلقى الرجل من خاصة إخوانه في الجنازة فعسى أن يكون غائبا فما يزيده على التسليم ثم يعرض اشتغالا بما هو فيه
الزهد لابن المبارك > باب التفكر في اتباع الجنائز
إن كانوا يشهدون الجنازة فيظلون الأيام محزونين يعرف ذلك فيهم
الزهد لابن المبارك > باب التفكر في اتباع الجنائز
كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يستحبون خفض الصوت عند القتال وعند القرآن وعند الجنائز
الزهد لابن المبارك > باب التفكر في اتباع الجنائز
أضحكني ثلاث وأبكاني ثلاث أضحكني مؤمل دنيا والموت يطلبه وغافل وليس بمغفول عنه وضاحك بملء فيه ولا يدري أرضى الله أم أسخطه ؟ وأبكاني فراق الأحبة محمد وحزبه وهول المطلع عند غمرات الموت والوقوف بين يدي الله عز وجل يوم تبدو السريرة علانية ثم لا أدري إلى الجنة أ
الزهد لابن المبارك > باب التفكر في اتباع الجنائز
أن سودة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت يا رسول الله إذا متنا صلى لنا عثمان بن مظعون حتى تأتينا أنت فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم لو تعلمين علم الموت يا بنت زمعة لعلمت أنه أشد مما تقدرين عليه
الزهد لابن المبارك > باب التفكر في اتباع الجنائز
لما هبط آدم إلى الأرض قال له ربه عز وجل ابن للخراب ولد للفناء
الزهد لابن المبارك > باب النهي عن طول الأمل
أن أبا ذر أو أبا الدرداء قال تلدون للموت وتعمرون للخراب الجزء الأول وتحرصون على ما يفنى وتذرون ما يبقى ألا حبذا المكروهات الثلاث المرض والموت والفقر
الزهد لابن المبارك > باب النهي عن طول الأمل
والذي نفس محمد بيده ما امتلأت دار حبرة إلا امتلأت عبرة وما كانت فرحة إلا تبعتها ترحة
الزهد لابن المبارك > باب النهي عن طول الأمل
أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل أي المؤمنين أفضل ؟ قال أحسنكم خلقا قيل أي المؤمنين أكيس ؟ قال أكثرهم للموت ذكرا وأحسنهم لها استعدادا
الزهد لابن المبارك > باب ذكر الموت
ما غبطت شيئا بشيء كمؤمن في لحده قد أمن من عذاب الله واستراح من الدنيا
الزهد لابن المبارك > باب ذكر الموت
من أنعم الناس ؟ فقالوا فلان وفلان فقال أيفع ما تقول يا أبا عطية ؟ قال أنا أخبركم بمن هو أنعم منه جسد في لحد قد أمن من العذاب
الزهد لابن المبارك > باب ذكر الموت
لولا ثلاث ما أحببت أن أعيش يوما واحدا الظمأ لله بالهواجر والسجود في جوف الليل ومجالسة قوم ينتقون من خيار الكلام كما ينتقى أطائب التمر
الزهد لابن المبارك > باب الذي يجزع من الموت لمفارقة أنواع العبادة
لولا ظمأ الهواجر وطول ليل الشتاء ولذاذة التهجد بكتاب الله عز وجل ما باليت أن أكون يعسوبا
الزهد لابن المبارك > باب الذي يجزع من الموت لمفارقة أنواع العبادة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يخرج يهريق الماء فيتمسح بالتراب فأقول يا رسول الله إن الماء منك قريب فيقول وما يدريني ؟ لعلي لا أبلغه
الزهد لابن المبارك > باب الاعتبار والتفكر
كان من كان قبلكم يقربون هذا الأمر كان أحدهم يأخذ ماء لوضوئه ثم يتنحى لحاجته مخافة أن يأتيه أمر الله وهو على غير طهارة فإذا فرغ توضأ
الزهد لابن المبارك > باب الاعتبار والتفكر
قال رجل لأخيه يا أخي هل أتاك أنك وارد النار ؟ قال نعم قال فهل أتاك أنك خارج منها ؟ قال لا قال ففيما الضحك ؟ قال فما رئي ضاحكا حتى مات
الزهد لابن المبارك > باب الهرب من الخطايا والذنوب
يتبع الميت ثلاثة فيرجع اثنان ويبقى واحد يتبعه أهله وماله وعمله فيرجع أهله وماله ويبقى معه عمله
الزهد لابن المبارك > باب في طلب الحلال
يا سعيد ما هذا الذي يصيبك ؟ قال والله يا أمير المؤمنين ما بي من بأس ولكني كنت فيمن حضر خبيب بن عدي حين قتل وسمعت دعوته والله ما خطرت على قلبي وأنا في مجلس قط إلا غشي علي
الزهد لابن المبارك > باب أخبار عمر بن عبد العزيز رحمة الله عليه
كان رجل كأنه من أهل البصرة مجتهدا فقيل له لو أنك رفقت بنفسك يأمرونه أن يدع بعض ما يصنع فقال لو أتاني آت من ربي عز الجزء الأول وجل فأخبرني أن الله سبحانه وتعالى لا يعذبني لاجتهدت في العبادة قالوا وكيف ذاك ؟ قال تعذرني نفسي
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
يا أبا فلان هل أتت عليك حال أنت فيها مستعد للموت ؟ قال لا قال فهل أنت مجمع للتحول إلى حال ترضى بها ؟ قال ما شخصت نفسي بذلك بعد قال فهل بعد الموت دار فيها مستعتب قال لا قال فهل أنت تأمن الموت أن يأتيك ؟ قال لا قال ما رأيت مثل هذه الحال رضي بها عاقل
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أكثروا من ذكر هاذم اللذات الموت
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في ذكر الموت
ألا أخبركم بأفضل الحسرات ؟
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في ذكر الموت
أيكم ما مرض مرضا أشفي منه فلينظر أي عمل كان أغبط عنده فليلزمه وأي عمله كان أكره عنده فليذره
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في ذكر الموت
إنني اليوم لأشيق للموت خفيف الحاذ ما علي دين ما أدع عيالا أخاف عليهم الضيعة إلا هول المطلع فإذا أنا مت فأسرعوا بي إلى حفرتي واطرحوا علي أطباقا من قصب فإني رأيت المهاجرين يستحبونه على ما سواه ولا تطيلوا جدثي في السماء
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في ذكر الموت