عدد النتائج : 345
في البحث عن (يستحب للمريض الصبر)
أجل إني أوعك كما يوعك رجلان منكم فقلت ذلك أن لك أجرين؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أجل
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب المرضى > باب وضع اليد على المريض
وما من مسلم يصيبه أذى إلا حاتت عنه خطاياه كما تحات ورق الشجر
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب المرضى > باب ما يقال للمريض، وما يجيب
ما من مسلم يصيبه أذى مرض فما سواه إلا حط الله سيئاته كما تحط الشجرة ورقها
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب المرضى > باب قول المريض إني وجع، أو وارأساه، أو اشتد بي الوجع
أنه كان عذابا يبعثه الله على من يشاء فجعله الله رحمة للمؤمنين
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الطب > باب أجر الصابر في الطاعون
يتمنين أحد منكم الموت لضر نزل به فإن كان لا بد متمنيا للموت فليقل
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الدعوات > – باب الدعاء بالموت والحياة
كان عذابا يبعثه الله على من يشاء فجعله الله رحمة للمؤمنين ما من عبد يكون في بلد
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب القدر > باب قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا
ما على الأرض مسلم يصيبه أذى من مرض فما سواه إلا حط الله عنه به خطاياه
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد أهل البيت > مسند عبد الله بن مسعود رضي الله تعالى عنه
ما يصيب المؤمن من وصب ولا نصب ولا هم ولا حزن الجزء الخامس ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله من خطاياه
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المكثرين > مسند أبي هريرة رضي الله تعالى عنه
ما من مؤمن يشاك شوكة في الدنيا يحتسبها إلا قص بها من خطاياه يوم القيامة
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المكثرين > تتمة مسند أبي هريرة رضي الله تعالى عنه
إن المؤمن لا يصيبه وصب ولا نصب ولا حزن ولا سقم ولا أذى حتى الهم يهمه إلا يكفر الله عنه من سيئاته
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المكثرين > مسند أبي سعيد الخدري رضي الله تعالى عنه وأرضاه
لا يتمنين أحدكم الموت لضر نزل به
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المكثرين > مسند أنس بن مالك رضي الله تعالى عنه
إذا ابتلي عبدي بحبيبتيه ثم صبر عوضته منهما الجنة يريد عينيه
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المكثرين > مسند أنس بن مالك رضي الله تعالى عنه
اللهم أحيني ما كانت الحياة خيرا لي وتوفني ما كانت الوفاة خيرا لي
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المكثرين > مسند أنس بن مالك رضي الله تعالى عنه
لو كانت عيناك لما بهما ثم صبرت واحتسبت للقيت الله عز وجل ولا ذنب لك
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المقلين > زيد بن أرقم
لا يتمنين أحدكم الموت لضر نزل به فإن كان لا بد فاعلا فليقل أحيني ما كانت الحياة خيرا لي وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي
صحيح ابن حبان > كتاب الرقائق > باب الأدعية > ذكر ما يدعو المرء عند الشدائد والضر إذا نزل به
لا يتمنين أحدكم الموت من ضر نزل به ولكن ليقل اللهم أحيني ما كانت الحياة خيرا لي وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي
صحيح ابن حبان > كتاب الرقائق > باب الأدعية > ذكر خبر ثان يصرح بمعنى ما ذكرناه
لا يصيب المرء المؤمن من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا غم ولا أذى حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله عنه بها خطاياه
صحيح ابن حبان > كتاب الجنائز وما يتعلق بها مقدما أو مؤخرا > باب ما جاء في الصبر وثواب الأمراض والأعراض > ذكر تكفير الله جل وعلا بالهموم والأحزان ذنوب المرء المسلم تفضلا منه جل وعلا عليه
ما من مسلم يشاك شوكة فما فوقها إلا رفعه الله بها درجة وحط بها الجزء السابع عنه خطيئة
صحيح ابن حبان > كتاب الجنائز وما يتعلق بها مقدما أو مؤخرا > باب ما جاء في الصبر وثواب الأمراض والأعراض > ذكر تفضل الله جل وعلا على المسلم بحط الخطايا ورفع الدرجات بالأحزان وإن كانت شوكة فما فوقها
جاءت امرأة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وبها لمم فقالت يا رسول الله ادع الله أن يشفيني قال إن شئت دعوت الله لك فشفاك وإن شئت فاصبري ولا حساب عليك فقالت بل أصبر ولا حساب علي
صحيح ابن حبان > كتاب الجنائز وما يتعلق بها مقدما أو مؤخرا > باب ما جاء في الصبر وثواب الأمراض والأعراض > ذكر تفضل الله على من امتحنه باللمم في الدنيا برفع الحساب عنه في العقبى إذا صبر على ذلك
أن النبي صلى الله عليه وسلم طرقه وجع فجعل يشتكي ويتقلب على فراشه فقالت له عائشة لو صنع هذا بعضنا لوجدت عليه فقال النبي صلى الله عليه وسلم إن الصالحين قد يشدد عليهم وإنه لا يصيب مؤمنا نكبة من شوكة فما فوقها إلا حطت عنه بها الجزء السابع خطيئة ورفع له بها در
صحيح ابن حبان > كتاب الجنائز وما يتعلق بها مقدما أو مؤخرا > باب ما جاء في الصبر وثواب الأمراض والأعراض > ذكر البيان بأن الصالحين قد تشدد عليهم البلايا لم يفعل ذلك بغيرهم
ما من سقم ولا وجع يصيب المؤمن إلا كان كفارة لذنبه حتى الشوكة الجزء السابع يشاكها والنكبة ينكبها
صحيح ابن حبان > كتاب الجنائز وما يتعلق بها مقدما أو مؤخرا > باب ما جاء في الصبر وثواب الأمراض والأعراض > ذكر تكفير الله جل وعلا ذنوب المسلم في الدنيا بالأسقام والأوجاع
ما يمرض مؤمن ولا مؤمنة ولا مسلم ولا مسلمة إلا حط الله بذلك خطاياه كما تنحط الورقة عن الشجرة
صحيح ابن حبان > كتاب الجنائز وما يتعلق بها مقدما أو مؤخرا > باب ما جاء في الصبر وثواب الأمراض والأعراض > ذكر حط الله جل وعلا الخطايا عن المسلم بالأمراض كالورق عن الأشجار إذا حطت
دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم فمسسته فقلت يا رسول الله إنك لتوعك وعكا شديدا فقال أجل إني أوعك ما يوعك رجلان منكم قلت إن لك أجرين قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أجل ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم والذي نفسي بيده ما على الأرض مسلم يصيبه أذى من مر
صحيح ابن حبان > كتاب الجنائز وما يتعلق بها مقدما أو مؤخرا > باب ما جاء في الصبر وثواب الأمراض والأعراض > ذكر البيان بأن المخصوصين يضاعف عليهم ألم الحمى ليستوفوا عليها الثواب في العقبى
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل على أعرابي يعوده فقال لا بأس طهور إن شاء الله فقال كلا بل حمى تفور الجزء السابع على شيخ كبير تورده القبور فقال النبي صلى الله عليه وسلم فنعم إذا
صحيح ابن حبان > كتاب الجنائز وما يتعلق بها مقدما أو مؤخرا > باب المريض وما يتعلق به > ذكر ما يستحب للعواد أن يطيبوا قلوب الأعلاء عند عيادتهم إياهم
لا يتمنى أحدكم الموت لضر نزل به في الدنيا ولكن ليقل اللهم أحيني ما كانت الحياة خيرا لي وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي وأفضل
صحيح ابن حبان > كتاب الجنائز وما يتعلق بها مقدما أو مؤخرا > باب المريض وما يتعلق به > ذكر ما يجب على المرء إذا مسه الضر أن يدعو به
لا يتمنين أحدكم الموت لضر نزل به فإن كان لا بد متمنيا فليقل اللهم أحيني ما كانت الحياة خيرا لي وتوفني ما كانت الوفاة خيرا لي
صحيح ابن حبان > كتاب الجنائز وما يتعلق بها مقدما أو مؤخرا > فصل في تمني الموت > ذكر الأمر بسؤال الحياة أو الوفاة أيهما كان خيرا منهما للمرء إذا أراد الدعاء
لا يتمنى أحدكم الموت ولا يدعو به قبل أن يأتيه إنه إذا مات انقطع عمله وإنه لا يزيد المؤمن عمره إلا خيرا
صحيح ابن حبان > كتاب الجنائز وما يتعلق بها مقدما أو مؤخرا > فصل في الموت وما يتعلق به من راحة المؤمن وبشراه وروحه وعمله والثناء عليه > ذكر خبر أوهم من طلب العلم من غير مظانه أن الميت إذا مات انقطع عنه الأعمال الصالحة بعده