عدد النتائج : 1345
في البحث عن (تعريف الإسلام وفضله)
أن قوما كانوا قتلوا فأكثروا وزنوا فأكثروا وانتهكوا فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا يا محمد إن الذي تقول وتدعو إليه لحق لو تخبرنا أن لما عملناه كفارة فأنزل الله والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون إلى ف
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > تعظيم الدم
أن ناسا من أهل الشرك أتوا محمدا صلى الله عليه وسلم فقالوا إن الذي تقول وتدعو إليه لخير لو تخبرنا أن لما عملنا كفارة فأنزلت والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون ونزلت يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > تعظيم الدم
بعث علي إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو باليمن بذهيبة في تربتها فقسمها بين الأقرع بن حابس الحنظلي ثم أحد بني مجاشع وبين عيينة بن بدر الفزاري
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > من شهر سيفه ثم وضعه في الناس
أنا زعيم والزعيم الحميل لمن آمن بي وأسلم وهاجر ببيت في ربض الجنة وببيت في وسط الجنة وأنا زعيم لمن آمن بي وأسلم وجاهد في سبيل الله ببيت في ربض الجنة وببيت في وسط الجنة وببيت في أعلى غرف الجنة فمن فعل ذلك فلم يدع للخير مطلبا ولا من الشر مهربا يموت حيث شاء أ
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الجهاد > ما لمن أسلم ثم هاجر وجاهد
إن الشيطان قعد لابن آدم بأطرقه فقعد له بطريق الإسلام فقال تسلم وتذر دينك ودين آبائك وآباء أبيك ؟ فعصاه فأسلم ثم قعد له بطريق الهجرة فقال تهاجر وتذر أرضك وسماءك ؟ وإنما مثل المهاجر كمثل الفرس في الطول فعصاه فهاجر ثم قعد له بطريق الجهاد فقال تجاهد ؟ فهو جهد
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الجهاد > ما لمن أسلم ثم هاجر وجاهد
ثلاثة يؤتون أجرهم مرتين رجل كانت له أمة فأدبها فأحسن أدبها وعلمها فأحسن تعليمها ثم أعتقها وتزوجها وعبد يؤدي حق الله وحق مواليه ومؤمن أهل الكتاب
السنن الكبرى للنسائي > كتاب النكاح > ثواب من أعتق جاريته ثم تزوجها
إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يتخولنا بالموعظة بين الأيام مخافة السآمة علينا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب العلم > التخول بالموعظة
أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل منصرفه من أحد فقال إني رأيت في المنام كأن ظلة تنطف سمنا وعسلا فرأيت الناس يتكففون منه فالمستقل والمستكثر
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التعبير > السمن والعسل
إن ربكم رحيم من هم بحسنة فلم يعملها كتبت له حسنة فإن عملها كتبت له عشرا إلى سبعمائة إلى أضعاف كثيرة ومن هم بسيئة ولم يعملها كتبت له حسنة فإن عملها كتبت واحدة أو يمحاها الله ولا يهلك على الله إلا هالك
السنن الكبرى للنسائي > كتاب النعوت > الرحيم
خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في عمرة أو غزوة فنزلنا منزلا فجاء رجل من الناس فقال يا رسول الله لو ذبحنا بعض ظهرنا فرآنا المشركون حسنة حالنا فقال ما شئتم فجاء عمر فقال للنبي صلى الله عليه وسلم اجمع زادهم فادع الله فجاء القوم بأزوادهم من دقيق وتمر و
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > جمع زاد الناس إذا فني زادهم وقسم ذلك كله بين جميعهم
جاء رجل مقنع في الحديد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أرأيت لو أني أسلمت أكان خيرا لي ؟ قال نعم قال فشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ثم قال يا رسول الله أرأيت لو أني حملت على القوم فقاتلت حتى أقتل أكان خيرا لي ولم أصل صلاة غير أني أشهد أ
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > قتال الرجل الجماعة
مرض أبو طالب فجاء النبي صلى الله عليه وسلم يعوده فكان عند رأسه مقعد رجل فقام أبو جهل فجلس فيه فشكوا النبي صلى الله عليه وسلم إلى أبي طالب وقالوا إنه يقع في آلهتنا فقال يا ابن أخي ما تريد إلى هذا ؟ قال يا عم إنما أريدهم على كلمة تدين لهم بها العرب ثم تؤدي
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > ممن تؤخذ الجزية
يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون لو أن قطرة من الزقوم قطرت على الأرض لأمرت على أهل الأرض معيشتهم فكيف من هو طعامه أو ليس له طعام غيره ؟
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة آل عمران > قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته
نزل تحريم الخمر في قبيلتين من قبائل الأنصار شربوا حتى إذا نهلوا عثر بعضهم ببعض فلما صحوا جعل الرجل يرى الأثر بوجهه وبرأسه وبلحيته فيقول قد فعل بي هذا أخي وكانوا إخوة ليس في قلوبهم ضغائن والله الجزء الحادي عشر لو كان بي رؤوفا رحيما ما فعل بي هذا فوقعت في ق
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة المائدة > قوله تعالى إنما الخمر والميسر
إذا هم عبدي بحسنة فاكتبوها له فإن عملها فاكتبوها بعشر أمثالها وإذا هم بسيئة فلا تكتبوها فإن عملها فاكتبوها واحدة وإن تركها فاكتبوها حسنة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة الأنعام > قوله تعالى من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها
بعث علي عليه السلام وهو باليمن بذهيبة يهديها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقسمها بين أربعة بين الأقرع بن حابس الحنظلي وعيينة بن بدر الفزاري وعلقمة بن علاثة العامري ثم أحد بني كلاب
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة براءة > قوله تعالى والمؤلفة قلوبهم
إن من الشجر شجرة لا يسقط ورقها وإنها مثل المؤمن فحدثوني ما هي ؟ قال عبد الله فوقع الناس في شجر البوادي ووقع في نفسي أنها النخلة فاستحييت فقالوا حدثنا ما هي يا رسول الله ؟ قال هي النخلة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة إبراهيم > قوله تعالى كلمة طيبة كشجرة طيبة
مرض أبو طالب فأتته قريش وأتاه رسول الله صلى الله عليه وسلم يعوده وعند رأسه مقعد رجل فجاء أبو جهل فقعد فيه ثم قال ألا ترى إلى ابن أخيك يقع في آلهتنا ؟ فقال ابن أخي ما لقومك يشكونك ؟ قال أريدهم على كلمة تدين لهم بها العرب وتؤدي إليهم العجم الجزية قال وما هي
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة ص
أن ناسا من أهل الشرك قد قتلوا فأكثروا ثم أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا إن الذي تقول وتدعو إليه لحسن لو تخبرنا أن لما عملنا كفارة فنزلت والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون ونزلت يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة الزمر > قوله تعالى يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم
ذهبت أنا وأخي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت يا رسول الله إن أمنا كانت في الجاهلية تقري الضيف وتصل الرحم هل ينفعها عملها ذلك شيئا ؟ قال لا قال فإنها وأدت أختا لها في الجاهلية لم تبلغ الحنث ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم الموؤودة والوائدة في الن
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > إذا الشمس كورت
بيان الإسلام والإيمان والإحسان
الدين الخالص > النصيب الثاني في بيان الاعتصام بالسنة والاجتناب عن البدعة > باب في ذكر حقيقة الإيمان > ما ينبغي أن يكون عليه موقف المؤمنين من المهاجرين والأنصار
«والإسلام» ( تعريفه )
الدين الخالص > النصيب الثاني في بيان الاعتصام بالسنة والاجتناب عن البدعة > باب في ذكر حقيقة الإيمان > بيان معنى الإسلام والإيمان والإحسان
والإسلام ( تعريفه )
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب قواعد العقائد > الفصل الرابع في بيان الإيمان والإسلام وبيان ما بينهما من الاتصال والانفصال > البحث الأول في موجب اللغة
(والإسلام ( تعريفه )
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب قواعد العقائد > الفصل الرابع في بيان الإيمان والإسلام وبيان ما بينهما من الاتصال والانفصال > البحث الأول في موجب اللغة
فعبر بالإسلام عن تسليم الظاهر بالقول والعمل
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب قواعد العقائد > الفصل الرابع في بيان الإيمان والإسلام وبيان ما بينهما من الاتصال والانفصال > البحث الثاني في إطلاق الشرع الترادف بين الإسلام والإيمان
(فعبر بالإسلام عن التسليم الظاهر بالقول والعمل)
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب قواعد العقائد > الفصل الرابع في بيان الإيمان والإسلام وبيان ما بينهما من الاتصال والانفصال > البحث الثاني في إطلاق الشرع الترادف بين الإسلام والإيمان
(والإسلام هو تسليم
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب قواعد العقائد > الفصل الرابع في بيان الإيمان والإسلام وبيان ما بينهما من الاتصال والانفصال > البحث الثاني في إطلاق الشرع الترادف بين الإسلام والإيمان