عدد النتائج : 83
في البحث عن (قطع الطمع عن إدراك كيفية هذه الصفات)
أن الله وصف نفسه في كتابه بصفات استغنى الخلق أن يصفوه بغير ما وصف به نفسه ومن ذلك قوله إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل على عرشه بائن من خلقه
ما وصف الله نفسه فقراءته تفسيره ليس لأحد أن يفسره إلا الله عز وجل
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل على عرشه بائن من خلقه
وليس في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا الجزء السابع اتباعها
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > ليلة عاشوراء وغيرها عن التابعين
الأحاديث التي في الصفات وكلهم قال أمروها كما جاءت بلا تفسير
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > ليلة عاشوراء وغيرها عن التابعين
نعبد الله بصفاته كما وصف به نفسه قد أجمل الصفة لنفسه ولا نتعدى القرآن والحديث فنقول كما قال ونصفه كما وصف نفسه ولا نتعدى ذلك
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب جامع من أحاديث الصفات رواها الأئمة، والشيوخ الثقات، الإيمان بها من تمام السنة، وكمال الديانة
سألت أبا عبد الله عن أحاديث الصفات قال نمرها كما جاءت
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب جامع من أحاديث الصفات رواها الأئمة، والشيوخ الثقات، الإيمان بها من تمام السنة، وكمال الديانة
أمرنا الله أن نوحده وليس التوحيد بالقياس لأن القياس يكون في شيء له شبه ومثل فالله تعالى وتقدس لا شبه له ولا مثل له تبارك الله أحسن الخالقين
التوحيد لابن منده > ذكر نزول الرب عز وجل يوم القيامة لفصل القضاء
حضرت سفيان بن عيينة وسئل عن هذه الأحاديث التي تروى في الرؤية فقال حق نرويها كما سمعناها
التوحيد لابن منده > ذكر نزول الرب عز وجل يوم القيامة لفصل القضاء
هذه الأحاديث التي جاءت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصفات والنزول والرؤية حق نؤمن بها ولا نفسرها إلا ما فسر لنا من فوق
التوحيد لابن منده > ذكر نزول الرب عز وجل يوم القيامة لفصل القضاء
قول الله عز وجل ( تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك ) قال لا يقال نفس كنفس لأنه كفر وقال ( لما خلقت بيدي ) إن الله عز وجل خلق آدم بيده ولا يقال يد مثل يد ولا يد كيد لأنه كفر ولكن نؤمن بهذا كله
التوحيد لابن منده > ذكر نزول الرب عز وجل يوم القيامة لفصل القضاء
عبد الله بن الزبير الحميدي وذكر حديث إن الله خلق آدم يعني بيديه فقال لا نقول غير هذا على التسليم والرضا بما جاء به القرآن والحديث ولا نستوحش أن نقول كما قال القرآن والحديث
التوحيد لابن منده > ذكر نزول الرب عز وجل يوم القيامة لفصل القضاء
فهو تعالى موصوف غير مجهول وموجود غير مدرك ومرئي غير محاط به لقربه كأنك تراه وهو يسمع ويرى وهو بالمنظر الأعلى وعلى العرش استوى فالقلوب تعرفه والعقول لا تكيفه وهو بكل شيء محيط
العلو للعلي الغفار > ذكر ما قاله الأئمة عند ظهور الجهم ومقالته > ابن منده
فأما ما سألت عنه من الكلام في الصفات وما جاء منها في الكتاب والسنن الصحيحة فإن مذهب السلف إثباتها وإجراؤها على ظاهرها ونفي الكيفية والتشبيه عنها
العلو للعلي الغفار > ذكر ما قاله الأئمة عند ظهور الجهم ومقالته > الخطابي
كان ربنا عز وجل وحده لا شيء معه ولا مكان يحويه فخلق كل شيء بقدرته وخلق العرش لا لحاجة إليه فاستوى عليه استواء استقرار كيف شاء وأراد لا استقرار راحة كما يستريح الخلق
العلو للعلي الغفار > ذكر ما قاله الأئمة عند ظهور الجهم ومقالته > أبو أحمد القصاب
وأن الله استوى على عرشه بلا كيف ولا تشبيه ولا تأويل والاستواء معقول والكيف مجهول وأنه بائن من خلقه والخلق بائنون منه فلا حلول ولا ممازجة ولا ملاصقة وأنه سميع بصير عليم خبير يتكلم ويرضى ويسخط ويعجب ويضحك ويتجلى لعباده يوم القيامة ضاحكا وينزل كل ليلة إلى ال
العلو للعلي الغفار > ذكر ما قاله الأئمة عند ظهور الجهم ومقالته > معمر بن زياد
وأفضل زاد للمعاد عقيدة على منهج في الصدق والصبر لاجب الجزء الأول عقيدة أصحاب الحديث فقد سمت بأرباب دين الله أسنى المراتب عقائدهم أن الإله بذاته على عرشه مع علمه بالغوائب وأن استواء الرب يعقل كونه ويجهل فيه الكيف جهل الشهارب
العلو للعلي الغفار > ذكر ما قاله الأئمة عند ظهور الجهم ومقالته > أبو الحسن الكرجي
وقد كان السلف الأول رضي الله عنهم لا يقولون بنفي الجهة ولا ينطقون بذلك بل نطقوا هم والكافة بإثباتها لله تعالى كما نطق كتابه وأخبرت رسله ولم ينكر أحد من السلف الصالح أن استواءه على عرشه حقيقة وخص عرشه بذلك لأنه أعظم مخلوقاته وإنما جهلوا كيفية الاستواء فإنه
العلو للعلي الغفار > ذكر ما قاله الأئمة عند ظهور الجهم ومقالته > القرطبي
عن عبد الله بن المبارك أنه سأله رجل عن هذه الأحاديث الصفات فقال تمر كما جاءت بلا كيف
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > مقدمة المؤلف
سلم هذه الأحاديث التي في الصفات كما جاءت ولا تقل كيف كذا ولا مثل كذا
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > مقدمة المؤلف
قيل لابن عيينة هذه الأحاديث التي تروى في الصفات فقال حق على ما سمعناها ممن نثق به ونرضاه نمرها كما جاءت بلا كيف
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > مقدمة المؤلف
إن الله عز وجل يقول ابن آدم مرضت فلم تعدني قال يا رب كيف وأنت رب العالمين قال مرض عبدي فلو عدته لوجدتني عنده
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة الضحك لربنا تبارك وتعالى]
قلت لأبي عبد الله ينزل الله عز وجل إلى السماء الدنيا؟ قال نعم قلت نزوله بعلمه أم بماذا؟ فقال اسكت عن هذا وغضب
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة النزول لربنا، تبارك وتعالى]
وحكي عن إسحاق بن راهويه أنه قال سألني رجل من الجهمية أنه قال إذا نزل إلى السماء الدنيا يخلو منه العرش؟ قال فقلت يقدر أن ينزل ولا يخلو منه العرش؟ قال فسكت قال فقلت إن قلت يقدر خصمت وإن قلت لا يقدر كفرت ولأن تكون مخصوما خير من أن يكون كافرا
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة النزول لربنا، تبارك وتعالى]