عدد النتائج : 170
في البحث عن (القول في معية الله تعالى لخلقه)
دوام استحضار معية الله وقربه وإلى الحياء منه
تفسير ابن رجب الحنبلي > تفسير سورة الروم > تفسير قوله تعالى وله المثل الأعلى في السماوات والأرض
أنا مع عبدي حيثما ذكرني وتحركت بي شفتاه
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب التوحيد > باب قول الله تعالى لا تحرك به لسانك وفعل النبي صلى الله عليه وسلم حيث ينزل عليه الوحي
الكلام أنا مع عبدي زمان ذكره لي بالحفظ والكلاءة
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب التوحيد > باب قول الله تعالى لا تحرك به لسانك وفعل النبي صلى الله عليه وسلم حيث ينزل عليه الوحي
العموم في المعية بالعلم
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسند العشرة المبشرين بالجنة وغيرهم > مسند أبي بكر رضي الله تعالى عنه وأرضاه
الكبرياء ردائي والعظمة إزاري فمن نازعني في الجزء الثاني واحدة منهما قذفته في النار ومن اقترب إلي شبرا اقتربت منه ذراعا ومن اقترب مني ذراعا اقتربت منه باعا ومن جاءني يمشي جئته أهرول ومن جاءني يهرول جئته أسعى ومن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ومن ذكرني في ملأ
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب ما جاء في الطاعات وثوابها > ذكر الإخبار بأن من تقرب إلى الله قدر شبر أو ذراع بالطاعة كانت الوسائل والمغفرة أقرب منه بباع
إذا تقرب عبدي مني شبرا تقربت منه ذراعا وإذا تقرب مني ذراعا تقربت منه باعا وإذا أتاني مشيا أتيته هرولة وإن هرول سعيت إليه والله أوسع بالمغفرة
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب ما جاء في الطاعات وثوابها > ذكر الإخبار بأن مغفرة الله جل وعلا تكون أقرب إلى المطيع من تقربه بالطاعة إلى الباري جل وعلا
أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه حيث يذكرني إن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم وإن تقرب مني ذراعا تقربت منه باعا وإن أتاني يمشي أتيته هرولة
صحيح ابن حبان > كتاب الرقائق > باب الأذكار > ذكر الله جل وعلا في ملكوته من ذكره في نفسه من عباده
عبدي عند ظنه بي وأنا معه إذا دعاني إن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منه وأطيب
صحيح ابن حبان > كتاب الرقائق > باب الأذكار > ذكر الإخبار بأن ذكر العبد جل وعلا في نفسه يذكره الله عز وجل به بالمغفرة في ملكوته
أنا مع عبدي ما ذكرني وتحركت بي شفتاه
صحيح ابن حبان > كتاب الرقائق > باب الأذكار > ذكر رجاء سرعة المغفرة لذاكر الله إذا تحركت به شفتاه
قلت للنبي صلى الله عليه وسلم ونحن الجزء الرابع عشر في الغار لو أراد أحدهم أن ينظر إلى قدميه لأبصرنا تحت قدمه فقال صلى الله عليه وسلم ما ظنك باثنين الله ثالثهما ؟
صحيح ابن حبان > كتاب التاريخ > فصل في هجرته صلى الله عليه وسلم إلى المدينة وكيفية أحواله فيها > ذكر ما خاطب الصديق المصطفى صلى الله عليه وسلم وهما في الغار
قلت للنبي صلى الله عليه وسلم لو أن أحدهم نظر تحت قدمه لأبصرنا من تحت قدمه فقال النبي صلى الله عليه وسلم ما ظنك باثنين الله ثالثهما
صحيح ابن حبان > كتاب إخباره صلى الله عليه وسلم عن مناقب الصحابة رجالهم ونسائهم بذكر أسمائهم رضوان الله عليهم أجمعين > ذكر البيان بأن أبا بكر الصديق رضي الله عنه حيث صحب رسول الله صلى الله عليه وسلم في الغار لم يكن معهما من البشر ثالث
إن الله مع الدائن حتى يقضي دينه ما لم يكن دينه يكرهه الله تعالى
الأحاديث المختارة > مسند عبد الله بن جعفر بن أبي طالب > محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عن عبد الله بن جعفر
إن الله تبارك وتعالى مع المدين حتى يقضي دينه ما لم يكن دينه فيما يكره الله
الأحاديث المختارة > مسند عبد الله بن جعفر بن أبي طالب > محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عن عبد الله بن جعفر
إن الله مع الدائن حتى يقضي دينه ما لم يكن فيما يكره الله قال فكان عبد الله بن جعفر يقول لخازنه اذهب فخذ لي بدين فإني أكره أن أبيت ليلة إلا والله معي بعد الذي سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأحاديث المختارة > مسند عبد الله بن جعفر بن أبي طالب > محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عن عبد الله بن جعفر
قوله تعالى إنني معكما أسمع وأرى
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الأذكار والدعوات > باب الترغيب في ذكر الله تعالى
تدعونه أقرب إلى أحدكم من عنق راحلته
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الأذكار والدعوات > باب يذكر الله تعالى بوقار وتعظيم وفضل لا حول ولا قوة إلا بالله
أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه حين يذكرني فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منه وإن تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا وإن أتاني يمشي أتيته هرولة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب النعوت > قوله تعالى تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك
قالوا قوله تعالى وهو معكم يعني بالعلم وبكل شيء محيط إحاطة العلم
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب قواعد العقائد > الفصل الثالث بيان لوامع الأدلة للعقيدة التي ترجمناها بالقدس > أركان الإيمان > الركن الأول معرفة ذات الله عز وجل > الأصل الثامن العلم بأنه تعالى مستو على عرشه
قول الله لموسى إنني معكما
درء تعارض العقل والنقل > كلام الغزالي عن التأويل وتعليق ابن تيمية عليه > الوجه الثالث والأربعون > كلام آخر للإمام أحمد عن المعية وتعليق ابن تيمية
وأجمع الجزء السادس المسلمون من أهل السنة على أن معنى قوله تعالى وهو معكم أين ما كنتم [سورة الحديد ] ونحو ذلك من القرآن أن ذلك علمه
درء تعارض العقل والنقل > كلام الغزالي عن التأويل وتعليق ابن تيمية عليه > الوجه الثالث والأربعون > فصل مذهب السلف والأئمة في العلو والمباينة > كلام أبي عمر الطلمنكي في " الوصول إلى معرفة الأصول "
بين أيضا الإمام أحمد امتناع ما قد يقوله بعض الجهمية من أنه في خلقه لا مماس ولا مباين كما يقول بعضهم أنه لا داخل الخلق ولا خارجه
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > تعقيب المؤلف على ما نقله من كتاب الرد على الزنادقة والجهمية للإمام أحمد
امتناع أن يقال في الباري ليس بمماس ولا مباين فينفى عنه الوصفان المتناقضان اللذان لا يخلو الموجود منهما جميعا كما هو معلوم بصريح العقل فهذان ونحوهما متضادان في الإثبات وفي النفي جميعا
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > تعقيب آخر للمؤلف على ما نقله ابن فورك عن ابن كلاب
ذكر الإمام أحمد في أثناء رده على الجهمية لما تكلم على معنى «مع» في القرآن قال «فلما ظهرت الحجة على الجهمي بما ادعى على الله عز وجل أنه مع خلقه في كل شيء قال هو غير مماس للشيء ولا مباين منه فقلنا للجهمي إذا كان غير مباين أليس هو مماس؟ قال لا فقلنا فكيف يكو
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقل المؤلف عن الإمام أحمد من رده على الجهمية
«وأجمع المسلمون من أهل السنة على أن معنى وهو معكم أين ما كنتم [الحديد ] ونحو ذلك من القرآن أن ذلك علمه وأن الله فوق السموات بذاته مستويا على عرشه كيف شاء» ( الإمام أبو عمر الطلمنكي )
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقل المؤلف إجماع المسلمين على أنه تعالى فوق السموات مستويا على عرشه
«ولا نظن بالأستاذ أبي إسحاق أنه اعتقد أن النزول والمجيء والإتيان من صفات ذات الإله الجزء الأول سبحانه فإنه سبحانه لا يوصف بهذه الأوصاف في أزله ويستحيل قيام حادث بذاته
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في نقل المؤلف في إثبات صفة اليد وغيرها
لفظ (المعية) ولفظ (القرب)
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في الوجه الرابع من الوجوه التي ادعى فيها الرازي أن للقرآن ظواهر لا بد من تأويلها
أما المعية فالكلام عليها من وجوه
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في الوجه الرابع من الوجوه التي ادعى فيها الرازي أن للقرآن ظواهر لا بد من تأويلها > بحث المعية
ليس ظاهر قوله الجزء السادس وهو معكم [الحديد ] أنه في المخلوقات ولا أنه مختلط ممتزج بها
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في الوجه الرابع من الوجوه التي ادعى فيها الرازي أن للقرآن ظواهر لا بد من تأويلها > بحث المعية