عدد النتائج : 170
في البحث عن (القول في معية الله تعالى لخلقه)
يا ابن آدم إن تدن مني شبرا أدن منك ذراعا وإن تدن مني ذراعا أدن منك باعا وإن تقبل إلي بالتوبة أهرول يا ابن آدم لو أخطأت حتى تبلغ خطاياك أعنان السماء ثم استغفرتني لغفرت لك ولا أبالي
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > زياد النميري عن أنس
إذا تقرب العبد مني شبرا تقربت منه ذراعا وإذا تقرب ذراعا تقربت باعا وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > قتادة عن أنس
إذا تقرب العبد إلى الله تبارك وتعالى شبرا تقرب الله إليه ذراعا وإذا تقرب منه ذراعا تقرب إليه باعا
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى أنس عن أبي هريرة
أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه إذا ذكرني
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > ما روى زيد بن أسلم عن أبي صالح عن أبي هريرة
إذا تقرب العبد من الله تبارك وتعالى شبرا تقرب الله منه ذراعا وإذا تقرب ذراعا تقرب الله منه باعا وإذا أقبل إلي يمشي أقبلت إليه أهرول
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > ما روى زيد بن أسلم عن أبي صالح عن أبي هريرة
أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه إذا ذكرني فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > الأعمش عن أبي صالح
أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه إذا ذكرني إن تقرب مني شبرا تقربت منه ذراعا وإن تقرب مني ذراعا تقربت منه باعا وإن جاءني يمشي جئته هرولة
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > الأعمش عن أبي صالح
كنا جلوسا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فمرت سحابة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم تدرون ما هذه ؟ قلنا الله ورسوله أعلم قال هذه العنانة وأنه ليسوقها إلى أهل بلد لا يعبدونه أحسبه قال ولا يسألونه أتدرون ما الجزء السابع عشر فوق ذلك ؟ قالوا الله ورسوله أع
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > الحسن
إذا تقرب العبد إلى الله تبارك وتعالى شبرا تقرب إليه ذراعا
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > أبو الربيع
أن أبا بكر الصديق رضي الله عنه حدثه قال نظرت إلى أقدام المشركين وهم على رؤوسنا ونحن في الغار قال قلت يا رسول الله لو أن أحدهم نظر إلى تحت قدمه أبصرنا تحت قدمه فقال يا أبا بكر ما ظنك باثنين الله عز وجل ثالثهما ؟
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي في مقدار المدة التي كان أبو بكر رضي الله عنه أقامها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في الغار
يا ابن آدم قم إلي أمش إليك وامش إلي أهرول إليك
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الرقائق > باب المبادرة إلى الطاعة
سألت سفيان الثوري عن قول الله عز وجل ( وهو معكم أين ما كنتم ) قال علمه
كتاب الشريعة > كتاب التصديق بالنظر إلى الله عز وجل > باب التحذير من مذاهب الحلولية
يقول الله عز وجل أنا مع عبدي ما ذكرني وتحركت بي شفتاه
شرح السنة > كتاب الدعوات > باب فضل ذكر الله عز وجل ومجالس الذكر
إن من أفضل إيمان المرء أن يعلم أن الله معه حيث كان
الجامع لشعب الإيمان > الحادي عشر من شعب الإيمان وهو باب في الخوف من الله تعالى
عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يعني يقول الله عز وجل أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه حين يذكرني
الجامع لشعب الإيمان > الثاني عشر من شعب الإيمان باب في الرجاء من الله تعالى
قوله ( ثم استوى على العرش ) قال العرش على الماء والله فوق العرش وهو يعلم ما أنتم عليه
خلق أفعال العباد > باب ما ذكر أهل العلم للمعطلة الذين يريدون أن يبدلوا كلام الله عز وجل
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبي كم تعبد اليوم إلها؟ قال سبعة ستة في الأرض وواحد في السماء قال فأيهم تعد لرغبتك ولرهبتك؟ قال الذي في السماء قال أما إنك إن أسلمت علمتك كلمتين ينفعانك فلما أسلم الحصين قال يا رسول الله علمني الكلمتين اللتين وعدتني قال ا
خلق أفعال العباد > باب ما ذكر أهل العلم للمعطلة الذين يريدون أن يبدلوا كلام الله عز وجل
أن النبي صلى الله عليه وسلم تلا هذه الآية فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا وخر موسى صعقا قال فحكاه النبي صلى الله عليه وسلم فوضع خنصره على إبهامه فساح الجبل فتقطع
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان أن الله عز وجل في السماء
عن النبي صلى الله عليه وسلم (أنه) قرأ هذه الآية فلما تجلى ربه للجبل
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان أن الله عز وجل في السماء
الأخبار كلها دالة على أن الخالق البارئ فوق سبع سماواته لا على ما زعمت المعطلة أن معبودهم هو معهم في منازلهم وكفنهم على ما هو على عرشه قد استوى
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر سنن النبي صلى الله عليه وسلم المثبتة أن الله جلا وعلا فوق كل شيء
حدثني معاوية بن الحكم السلمي قال وكانت غنيمة لي ترعاها جارية لي قبل أحد والجوانية فوجدت الذئب قد أخذ منها شاة وأنا رجل من بني آدم آسف كما يأسفون فصككتها صكة ثم انصرفت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فعظم ذلك علي فقلت يا رسول الله أفلا أعتقها ؟ قال بلى ائ
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر الدليل على أن الإقرار بأن الله عز وجل في السماء من الإيمان
فقال ائتني بها فقال أين الله ؟ قالت في السماء قال من أنا ؟ قالت رسول الله قال أعتقها فإنها مؤمنة
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر الدليل على أن الإقرار بأن الله عز وجل في السماء من الإيمان
سألت نعيم بن حماد عن قول الله تعالى وهو معكم أين ما كنتم ما معناها ؟ فقال معناها أنه لا يخفى عليه خافية بعلمه ألا ترى أنه قال في كتابه ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ولا خمسة إلا هو سادسهم ولا أدنى من ذلك ولا أكثر إلا هو معهم
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل على عرشه بائن من خلقه
ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم قال هو على العرش وعلمه معهم قال أحمد هذه السنة
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل على عرشه بائن من خلقه
سألت سفيان الثوري عن قوله وهو معكم أين ما كنتم قال علمه
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل على عرشه بائن من خلقه
ألم تر أن الله يعلم ما في السماوات وما في الأرض ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم العلم معهم
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل على عرشه بائن من خلقه
أقول كما قال تعالى ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ولا خمسة إلا هو سادسهم أقول هكذا ولا أجاوزه إلى غيره ؟ فقال أبو عبد الله هذا كلام الجهمية
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل على عرشه بائن من خلقه
قول الله تعالى ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم كيف تقول فيه ؟ قال وحيث ما كنت فهو أقرب إليك من حبل الوريد وهو بائن من خلقه
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل على عرشه بائن من خلقه
أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه حين يذكرني فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم وإن اقترب إلي شبرا اقتربت إليه ذراعا وإن اقترب إلي ذراعا اقتربت إليه باعا وإن أتاني يمشي أتيته هرولة
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب جامع من أحاديث الصفات رواها الأئمة، والشيوخ الثقات، الإيمان بها من تمام السنة، وكمال الديانة