عدد النتائج : 676
في البحث عن (القول في الجهة والتحيز)
قول من يقول لا نسلم أنه إذا كان متناهيا من بعض الجهات يلزم ما ذكره من المحذور وقوله الجانب المتناهي إن وافق غير المتناهي في الماهية صح عليه أن ينقلب غير متناه وإلا لزم التركيب فيصح الفصل والوصل وما كان كذلك احتاج إلى مؤلف يؤلفه ( وجوه الرازي في الأربعين و
درء تعارض العقل والنقل > كلام الغزالي عن التأويل وتعليق ابن تيمية عليه > الوجه الثالث والأربعون > وجوه للرازي في الأربعين الوجه الأول > الوجه الثاني من وجوه الرازي في الأربعين والرد عليه
قال الرازي الوجه الرابع المكان الذي يزعم الخصم حصوله فيه إن كان موجودا وهو منقسم كان جسما ولزم قدم الأجسام لذواته وأيضا المكان مستغن في وجوده عن المتمكن لجواز الخلاء وفاقا والباري تعالى عند الخصم يمتنع كونه لا في حيز فكان مفتقرا إلى الحيز وكان المكان بالو
درء تعارض العقل والنقل > كلام الغزالي عن التأويل وتعليق ابن تيمية عليه > الوجه الثالث والأربعون > وجوه للرازي في الأربعين الوجه الأول > الوجه الرابع من وجوه الرازي في " لباب الأربعين " والرد عليه
قال الرازي الوجه السادس في العالم كرة فإن الكسوف القمري يرى في البلاد الشرقية في أول الليل وفي البلاد الغربية في الجزء السادس آخره فلو كان الله في جهة فوق لكان أسفل بالنسبة إلى سكان الوجه الآخر وأنه باطل والاعتراض على هذا من وجوه
درء تعارض العقل والنقل > كلام الغزالي عن التأويل وتعليق ابن تيمية عليه > الوجه الثالث والأربعون > وجوه للرازي في الأربعين الوجه الأول > الوجه السادس من وجوه الرازي في لباب الأربعين والرد عليه
يقال فإن قيل المحيط لا يتميز منه جانب دون جانب بكونه فوقا وسفلا فلا يمكن إذا قدر شيء الجزء السادس خارجا عنه أن يقال هو فوقه إلا كما يقال هو سفله وحينئذ ففرض شيء خارج عن المدور المحيط مع كونه فوقه جمع بين الضدين قيل الجواب عن هذا من وجوه
درء تعارض العقل والنقل > كلام الغزالي عن التأويل وتعليق ابن تيمية عليه > الوجه الثالث والأربعون > وجوه للرازي في الأربعين الوجه الأول > الوجه السادس من وجوه الرازي في لباب الأربعين والرد عليه
قال الرازي واحتج الخصم أيضا بأن اختصاص الجسم بالحيز والجهة إنما كان لكونه قائما بالنفس يعني وهذا ثابت لكل قائم بنفسه وإذا كان في جهة كان في جهة فوق لأن اختصاص الأشرف بالأشرف هو المناسب ولأن الخلق بطباعهم وقلوبهم السليمة يرفعون أيديهم إليها عند التضرع والد
درء تعارض العقل والنقل > كلام الغزالي عن التأويل وتعليق ابن تيمية عليه > الوجه الثالث والأربعون > كلام الرازي عن الجهة في لباب الأربعين والرد عليه
قال الرازي في حجة خصمه وإذا كان في جهة كان في جهة فوق لأن اختصاص الأشرف بالأشرف هو المناسب قال والجواب قوله جهة فوق أشرف الجهات خطابي لا يثبت به العقليات
درء تعارض العقل والنقل > كلام الغزالي عن التأويل وتعليق ابن تيمية عليه > الوجه الثالث والأربعون > بقية كلام الرازي في لباب الأربعين عن الجهة
قوله (جهة فوق أشرف الجهات
درء تعارض العقل والنقل > الرد على الرازي وبيان تقرير العلو بالأدلة العقلية من طرق
بعض جهاته لها اختصاص بالعلو
درء تعارض العقل والنقل > الرد على الرازي وبيان تقرير العلو بالأدلة العقلية من طرق
قوله (إن لم يكن لامتداده في جهة العلو نهاية فكل نقطة فوقها أخرى
درء تعارض العقل والنقل > تابع لكلام الرازي في لباب الأربعين والرد عليه
قوله (إن الشرف الحاصل بسبب الجهة لها بالذات وللحاصل فيها بالعرض)
درء تعارض العقل والنقل > كلام آخر للرازي في لباب الأربعين
كان أهل الإثبات من أهل الحديث والسلفية من جميع الطوائف فمنهم من يطلق لفظ (الجهة) ومنهم من لا يطلقه
درء تعارض العقل والنقل > كلام آخر للرازي في لباب الأربعين
لفظ (المتحيز) فمنهم من ينفيه وأكثرهم لا يطلقه ولا ينفيه
درء تعارض العقل والنقل > كلام آخر للرازي في لباب الأربعين
قول القائل (إن الله في جهة أو حيز أو مكان)
درء تعارض العقل والنقل > كلام آخر للرازي في لباب الأربعين
لا نسلم أن العلو الحاصل بسبب الجهة هو لها بالذات ولغيرها بالعرض
درء تعارض العقل والنقل > كلام آخر للرازي في لباب الأربعين
الجهة قد نعني بها نسبة وإضافة كاليمين واليسار والأمام والوراء
درء تعارض العقل والنقل > كلام آخر للرازي في لباب الأربعين
بالآيات الواردة الموهمة للجهة
درء تعارض العقل والنقل > تابع كلام الرازي في لباب الأربعين عن الجهة والعلو
أنه تعالى منزه عن الجسمية والحيز
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > ترتيب الرازي كتابه أساس التقديس على أربعة أقسام > المقدمة الأولى ادعاء الرازي إثبات موجود لا يشار إليه بالحس
قوله «من الجهات الست التي للعالم»
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > رد المؤلف على الرازي في دعواه أن للعالم ست جهات
المعلوم لكثير من الناس بالأدلة الشرعية والعقلية أن العالم ليس له ست جهات بل جهتان العلو والسفل
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > رد المؤلف على الرازي في دعواه أن للعالم ست جهات
من نفى الجهة من المعتزلة والأشعرية يقول ليس هو في جهة ولا خارجا منها وقائل هذا بمثابة من قال بإثبات موجود مع وجود غيره
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقل المؤلف عن القاضي أبي يعلى إثبات أن الله في جهة وأنه على العرش
احتج ابن منده على إثبات الجهة بأنه لما نطق القرآن بأن الله على العرش وأنه في السماء وجاءت السنة بمثل ذلك وبأن الجنة مسكنه وأنه في ذلك وهذه الأشياء أمكنة في نفسها فدل على أنه في مكان»
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقل المؤلف عن القاضي أبي يعلى إثبات أن الله في جهة وأنه على العرش
الشروع في الاستدلال على كون الله تعالى غير حال في العالم ولا مباين عنه بالجهة إبطالا للضروريات
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في نقل المؤلف عن الرازي ادعاءه
قلت ( تعقيب المؤلف ومناقشته للرازي فيما ادعاه أن الله في جهة )
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > تعقيب المؤلف ومناقشته للرازي فيما ادعاه
جمهور العقلاء المعتبرين اتفقوا على أنه تعالى ليس بمتحيز ولا مختص بشيء من الجهات وأنه تعالى غير حال في العالم ولا مباين عنه في شيء من الجهات ولو كان فساد هذه المقدمات معلوما بالبديهة لكان إطباق أكثر العقلاء على إنكارها ممتنعا ( الرازي )
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في نقل المؤلف عن الرازي في منازعته المقدمات البديهية
قولك إن جمهور العقلاء اتفقوا على أنه ليس بمتحيز ولا مختص بشيء من الجهات وأنه تعالى غير حال في العالم ولا مباين عنه في شيء من الجهات وتصورك بذلك أنه ليس على العرش ولا فوق العالم ليس بصحيح
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > تعقيب المؤلف على منازعة الرازي ومناقشته من وجوه
نقل عن الفلاسفة إثبات الجهة وقد قرر ذلك بطرقهم العقلية التي يسمونها البراهين ( أبي حامد الغزالي )
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل نقل المؤلف عن ابن فورك نفي مماسة الرب عن ابن كلاب وتعقيبه على ذلك
«القول في الجهة وأما هذه الصفة فلم يزل أهل الشريعة من أول الأمر يثبتونها لله سبحانه وتعالى
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقل المؤلف من كتاب مناهج الأدلة لابن رشد وتعقيبه عليه
وظواهر الشرع كلها تقتضي إثبات الجهة
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقل المؤلف من كتاب مناهج الأدلة لابن رشد وتعقيبه عليه