عدد النتائج : 155
في البحث عن (الكرام الكاتبون الحفظة الموكلون بكتابة الأعمال)
يتسابقون إلى هذه الكلمات كل يريد أن يكتبها أولا (كتابة الأعمال)
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المقلين > رفاعة بن رافع الزرقي
الدلالة على مسارعة الكرام الكتبة إلى رفع الأعمال وسرعة عروجهم إلى ما فوق السماوات
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المقلين > أبو موسى الأشعري
مثل المهجر إلى الصلاة كمثل الذي يهدي بدنة ثم الذي جاء على أثره كمثل الذي يهدي البقرة ثم الذي على أثره كمثل الذي يهدي الكبش ثم الذي على أثره كمثل الذي يهدي الدجاجة ثم الذي على أثره كمثل الذي يهدي البيضة
شرح معاني الآثار > كتاب الصيد والذبائح والأضاحي > باب الشاة عن كم تجزئ أن يضحى بها
إذا تطهر الرجل ثم أتى المسجد يرعى الصلاة كتب له كاتباه بكل خطوة يخطوها إلى المسجد عشر حسنات
صحيح ابن حبان > كتاب الصلاة > باب الإمامة والجماعة > فصل في فضل الجماعة > ذكر تفضل الله على الجائي إلى المسجد بكتبه الحسنات له بكل خطوة يخطوها
في قوله ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد قال يا غلام أسرج الفرس اسق ماء لا يكتب إلا الخير والشر
الأحاديث المختارة > من اسمه عبد الله > عكرمة مولى ابن عباس عن ابن عباس > هشام بن حسان القردوسي عن عكرمة
الحفظة تكتب أعمال القلوب
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الإيمان > باب ما يهم به العبد من الحسنة والسيئة
لله ملائكة ينزلون كل يوم بشيء يكتبون فيه أعمال بني آدم
التحصيل لفوائد كتاب التفصيل الجامع لعلوم التنزيل > تفسير سورة الجاثية > القول في جميعها
قال تعالى ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد واختلف السلف والعلماء في أنه هل يكتب جميع ما يلفظ به العبد وإن كان مباحا
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الإيمان > باب من الإيمان حسن الجوار وإكرام الضيف
الحفظة فيدخلون في كل بيت ولا يفارقون بني آدم في كل حال
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الأطعمة > باب لا تدخل الملائكة بيتا فيه كلب ولا صورة
إنما مثل المهجر إلى الصلاة كمثل الذي يهدي البدنة ثم الذي على أثره كالذي يهدي البقرة ثم الذي على أثره كالذي يهدي الكبش ثم الذي على إثره كالذي يهدي الدجاجة ثم الذي على أثره كالذي يهدي البيضة
السنن الكبرى للنسائي > باب كتاب المساجد > باب ذكر الإمامة والجماعة > باب التهجير إلى الصلاة
الحفظة يكتبون أعمال القلوب وعقدها
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب عجائب القلب > بيان ما يؤخذ به العبد من وساوس القلوب وهمها وخواطرها
فإذا اغتسل أحدكم بالعراء فليستتر بحزم حائط أو بغيره
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الصبر والشكر > الشطر الأول في الصبر > بيان حقيقة الصبر ومعناه
الكاتبون فلإثباتهما الحسنات والسيئات
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الصبر والشكر > الشطر الأول في الصبر > بيان حقيقة الصبر ومعناه
إن الله ينهاكم عن التعري فاستحيوا من ملائكة الله الذين معكم الكرام الكاتبين الذين لا يفارقونكم إلا عند إحدى ثلاث حالات الغائط والجنابة والغسل فإذا اغتسل أحدكم بالعراء فليستتر بثوبه أو بخذمة حائط أو ببعيره
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند ابن عباس رضي الله عنهما > طاوس عن ابن عباس
إن لله ملائكة في الأرض سوى الحفظة يكتبون ما سقط من ورق الشجر فإذا أصاب أحدكم عرجة بأرض فلاة فليناد أعينوا عباد الله
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند ابن عباس رضي الله عنهما > ومما روى مجاهد عن ابن عباس
ما من حافظين يرفعا إلى الله ما حفظا في يوم فقرأ تبارك وتعالى في أول الصحيفة وفي آخرها استغفارا إلا قال تبارك وتعالى قد غفرت لعبدي ما بين طرفي هذه الصحيفة
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > تمام بن نجيح عن الحسن
مثل من يعجل الرواح إلى الجمعة كمثل الذي يهدي بدنة والذي يليه يهدي بقرة ثم الذي يليه كالمهدي كبشا ثم الذي يليه كالمهدي دجاجة ثم الذي يليه كمثل الذي يهدي بيضة
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > أبو عبد الله الأغر عن أبي هريرة
مثل المهجر إلى الجمعة كمثل من يهدي بدنة ثم مثل من يهدي بقرة ثم مثل من يهدي شاة ثم مثل من يهدي دجاجة ثم مثل من يهدي عصفورا ثم مثل من يهدي بيضة فإذا خرج الإمام فجلس على المنبر طويت الصحف
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > عجلان أبو محمد عن أبي هريرة
المهجر إلى الصلاة كمثل الذي يهدي بدنة ثم الذي على إثره كمثل الذي يهدي بقرة ثم الذي على إثره كمثل الذي يهدي الكبش ثم الذي على إثره كالذي يهدي الدجاجة ثم الذي على إثره كالذي يهدي البيضة
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي في البدن أمن الإبل هي خاصة أم من الإبل ومن البقر جميعا
قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم يا بني عليك بإسباغ الوضوء يحبك حافظاك ويزد في عمرك ويا أنس بالغ في الاستنشاق في الجنابة فإنك تخرج من مغتسلك وليس عليك ذنب ولا خطيئة قال قلت كيف المبالغة يا رسول الله ؟ قال صلى الله عليه وسلم تبل أصول الشعر وتنقي البشرة
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الطهارة > باب فضل إسباغ الوضوء وفضل الوضوء
رفع رسول الله صلى الله عليه وسلم بصره إلى السماء ثم خفضه فقلنا يا رسول الله لم صنعت هذا ؟ قال عجبت لملكين من الملائكة نزلا إلى الأرض يلتمسان عبدا في مصلاه فلم يجداه ثم عرجا إلى ربهما فقالا يا ربنا كنا نكتب لعبدك المؤمن في يومه وليلته من العمل كذا وكذا فوج
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب النوافل > باب التهجد
كنت جالسا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فتبسم فقلنا يا رسول الله مم تبسمت ؟ قال عجبت للمؤمن وجزعه من السقم ولو يعلم ما له في السقم لأحب أن يكون سقيما حتى يلقى ربه ثم تبسم الثانية ورفع رأسه إلى السماء فنظر إليها فقالوا مم تبسمت يا رسول الله ؟ قال عجبت ل
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الطب > باب كفارات المرض وثواب المريض وأن المؤمن يشدد عليه ليزداد أجرا
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا تطلع الشمس ولا تغرب على يوم أفضل من يوم الجمعة وما من دابة إلا هي تفزع يوم الجمعة إلا هذين الثقلين من الجن والإنس على كل باب من أبواب المسجد ملكان يكتبان الأول فالأول فكرجل قدم بدنة وكرجل قدم بقرة وكرجل
شرح السنة > كتاب الجمعة > باب التبكير إلى الجمعة
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من اغتسل يوم الجمعة غسل الجنابة ثم راح فكأنما قرب بدنة ومن راح في الساعة الثانية فكأنما قرب بقرة ومن راح في الساعة الثالثة فكأنما قرب كبشا ومن راح في الساعة الرابعة فكأنما قرب دجاجة ومن راح في الساعة الخامس
شرح السنة > كتاب الجمعة > باب التبكير إلى الجمعة
إن لله عز وجل ملائكة سوى الحفظة يكتبون ما سقط من ورق الشجر فإذا أصاب أحدكم عرجة بأرض فلاة فليناد أعينوا عباد الله يرحمكم الله تعالى
الجامع لشعب الإيمان > الثالث من شعب الإيمان ، وهو باب في الإيمان بالملائكة > فصل في معرفة الملائكة
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فضحك فقال أتدرون مما أضحك ؟ قال قلنا الله ورسوله أعلم قال من مخاطبة العبد ربه بقوله يا رب ألم تجرني من الظلم ؟ قال فيقول بلى قال فيقول إني لا أجيز على نفسي إلا شاهدا مني قال فيقول كفى بنفسك اليوم عليك شهيدا وبالكرام الك
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض
قد علم كل مؤمن أنه موكل به ملكان يحفظان عليه قوله وعمله فهو يتعاهدهما لا يمنعه جد الليل جد النهار
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
الملك الذي على اليمين أمير على الملك الذي على الشمال فإذا عمل حسنة قال لصاحب الشمال اكتبها وإذا عمل سيئة قال له دعها لا تكتبها سبع ساعات لعله يستغفر
الزهد لهناد بن السري > باب التوبة والاستغفار
قال لنا عطاء بن أبي رباح يا ابن أخي إن من كان قبلكم يكره فضول الكلام (وكانوا يعدون فضول الكلام) ما عدا كتاب الله تبارك وتعالى أن تقرأه أو أمر بمعروف أو نهي عن منكر أو (أن) تنطق بحاجتك في معيشتك التي لا بد لك منها أتنكرون وإن عليكم لحافظين كراما كاتبين عن
الزهد لهناد بن السري > باب من قال لا أتكلم إلا بخير