عدد النتائج : 3176
في البحث عن (صفة النار)
حفت الجنة بالمكاره وحفت النار بالشهوات
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في أي الناس أشد بلاء "
الحمى كير من جهنم فما أصاب المؤمن منها كان حظه من النار
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
الحمى كير من حر جهنم وهي نصيب المؤمن من النار
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
أما أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون ولكن أناس أو كما قال يصيبهم النار بذنوبهم أو قال بخطاياهم ويميتهم إماتة حتى إذا صاروا فحما أذن في الشفاعة فجيء بهم ضبائر فبثوا على أنهار أو قال باب الجنة ويقال يا أهل الجنة أفيضوا عليهم فينبتون ك
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أن ناسا قالوا يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ قال هل تضارون في القمر ليلة البدر ؟ قالوا لا قال فهل تضارون في الشمس ليس دونها سحاب ؟ قالوا لا قال فإنكم لترون ربكم كذلك يقول الله يوم القيامة يقول لكل أمة كانت تعبد من دونه شيئا من كان يعبد شيئا فليتبع
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في صفة الجنة وما أعد الله فيها
إن الله ينظر إلى عبده يوم القيامة وهو غضبان فيقول خذوه فيأخذه مائة ألف ملك ويزيدون فيجمعون بين ناصيته وقدميه غضبا لغضب الله فيسحبونه على وجهه إلى النار فالنار عليه أشد غضبا من غضبه سبعين ضعفا فيستغيث بشربة من ماء فيسقى شربة يسقط منها لحمه وعصبه ثم يركس في
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
عن مجاهد في قوله ونسوق المجرمين إلى جهنم وردا قال متقطعة أعناقهم من العطش
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
أنه سمع نوفا يقول في قوله في سلسلة ذرعها سبعون ذراعا فاسلكوه قال كل ذراع سبعون ذراعا وكل باع سبعون باعا أبعد مما بينك وبين مكة وهو يومئذ في مسجد الكوفة
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
أن كعبا قال إن حلقة من السلسلة التي قال الله ذرعها سبعون ذراعا أن حلقة منها مثل جميع حديد الدنيا
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
لو أن رصاصة مثل هذه وأشار إلى الجمجمة أرسلت من السماء إلى الأرض وهي مسيرة خمس مائة عام لبلغت إلى الأرض قبل الليل ولو أنها أرسلت من رأس السلسلة لسارت أربعين خريفا الليل والنهار قبل أن يبلغ الأرض أصلها أو قعرها سمعت سفيان في قوله فاسلكوه قال بلغني أنها تدخل
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
قوله تلفح وجوههم النار وهم فيها كالحون
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
قوله هذا فليذوقوه حميم وغساق قالا ما يسيل من صديدهم
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
أتدري ما سعة جهنم ؟ قال قلت لا قال أجل والله ما تدري إن بين شحمة أذن أحدهم وبين عاتقه مسيرة سبعين خريفا يجري فيها أودية القيح والدم قلت له أنهار ؟ قال لا بل أودية ثم قال أتدري ما سعة جهنم ؟ قلت لا أدري قال أجل والله ما تدري حدثتني عائشة أنها سألت رسول الل
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
وإذا ألقوا منها مكانا ضيقا مقرنين
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
عن ابن مسعود في قوله إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار قال توابيت من حديد نصبت عليهم في أسفل النار
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال والذي نفس محمد بيده إن ما بين شفة النار وقعرها كصخرة زنة سبع خلفات شحومهن ولحومهن وأولادهن تهوي من شفة النار قبل أن تبلغ قعرها سبعين خريفا
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
سمعت أبا أمامة يقول إن ما بين شفير جهنم إلى قعرها مسيرة سبعين خريفا من حجر يهوي أو قال صخرة تهوي عظمها كعشر عشرات عظام سمان فقال له مولى لعبد الرحمن بن خالد بن الوليد هل تحت ذلك من شيء يا أبا أمامة ؟ قال نعم غي وأثام
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
ضرس الكافر مثل أحد وفخذه مثل البيضاء وجنباه مثل الورقان ومجلسه من النار كما بيني وبين الربذة وكثف بصره سبعون ذراعا وبطنه مثل إضم
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
إن الحجارة التي سمى الله في القرآن وقودها الناس والحجارة حجارة من كبريت خلقها الله عنده كيف شاء وكما شاء
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
ناركم التي يوقد بنو آدم جزء واحد من سبعين جزءا من حر جهنم قالوا والله إن كانت لكافية يا رسول الله قال فإنها فضلت عليها بتسعة وستين جزءا كلهن مثل حرها
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
إن النار أوقدت ألف سنة فابيضت ثم أوقدت ألف سنة فاحمرت ثم أوقدت ألف سنة فاسودت فهي سوداء كالليل
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
النار سوداء لا يضيء لهبها ولا جمرها ثم قرأ كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم أعيدوا فيها
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
أن في النار أودية في ضحضاح الجزء الثاني من النار في تلك الأودية حيات أمثال كذا وكذا وعقارب كالبغال الخنس فإذا سقط إليهن شيء من أهل النار أنشأن بهم لسعا وتشطا أو قال نشطا حتى يستغيثوا بالنار فرارا منهن أو هربا منهن
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
إن الحميم ليصب على رؤوسهم فينفذ الحميم حتى يخلص إلى جوفه ويسلت ما في جوفه حتى يمرق من قدميه وهو الصهر ثم يعاد كما كان
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله ويسقى من ماء صديد يتجرعه قال يقرب إليه فيتكرهه فإذا أدني منه شوى وجهه ووقعت فروة رأسه فإذا شربه قطع أمعاءه حتى يخرج من دبره يقول الله وسقوا ماء حميما فقطع أمعاءهم ويقول الله وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه ب
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
سمعت ابن عمر يقول هل تدرون ما المهل ؟ مهل الزيت يعني أحره
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
كالمهل قال كعكر الزيت إذا قربت إليه سقطت فروة وجهه فيه وبهذا الإسناد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لسرادق النار أربعة جدر كثف كل جدار مسيرة أربعين سنة وبهذا الإسناد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لو أن دلوا من غسلين أهريق في الدنيا لأنتن أهل الدنيا
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
سأل علي هلالا الهجري ما تجدون الحقب الواحد ؟ قال نجده في كتاب الله المنزل ثمانين سنة كل سنة اثنا عشر شهرا كل شهر ثلاثون يوما وكل يوم ألف سنة
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
لما خلقت النار فزعت الملائكة وطارت أفئدتها فلما خلق آدم سكن ذلك عنهم وذهب ما كانوا يحذرون
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
وكان معاوية بعثه على الجيوش فلقي عدوا فرأى في أصحابه فشلا فجمعهم فحمد الله وأثنى عليه ثم قال أما بعد اذكروا نعمة الله عليكم وذكر الحديث إنكم مكتوبون عند الله بأسمائكم وسيمائكم فإذا كان يوم القيامة قيل يا فلان ها نورك يا فلان لا نور لك إن لجهنم ساحلا كساحل
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار